أثار تغيير الساعة، منتصف ليل الجمعة، ارتباكا لدى عدد كبير من المواطنين، انعكس على رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان السؤال الأول لديهم صباح اليوم "هي الساعة كام"، بعد تفاجئهم بتقديم الساعة على هواتفهم المحمولة.
وبعدها انتشر هاشتاج "أوعى تغير ساعتك"، مؤكدين أنه في حالة تغيير الهاتف المحمول للساعة من تلقاء نفسه عليك بإعادتها من جديد وإلغاء التحديث التلقائي له.
سبب التغيير ذلك هو التوقيت الصيفي في مصر، والذي كان يحدث في الخميس الأخير من شهر أبريل، وتم إلغاؤه بقرار من مجلس الوزراء العام الماضي.
