يبدأ برنامج التوظيف الذي تفتتحه الدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى اليوم بكلمة للدكتور أسعد عالم، المدير القطرى لمصر واليمن وجيبوتى، البنك الدولي، تليها كلمة الدكتورة سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى.
وتبدأ الجلسة الأولى فى الساعة التاسعة والنصف بعنوان جلسة نقاش وزارية حيث تضم كلا من عماد الحمامي، وزير التكوين المهنى والتشغيل، الجمهورية التونسية، محمد سعفان، وزير القوى العاملة، جمهورية مصر العربية، د. سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، جمهورية مصر العربية، المهندس خالد عبد العزيز، وزير الشباب والرياضة، جمهورية مصر العربية، مراد الزين، مدير، مركز التكامل المتوسطي.
وتعقد الجلسة الثانية بعنوان ما الذى يتطلبه خلق فرص عمل للشباب؟ وتناقش أحد الشروط الأساسية لخلق فرص العمل هو تهيئة بيئة سياساتها تفضى إلى النمو. ستوفر هذه الجلسة للمشاركين لمحة عامة عن الأساسيات اللازمة لخلق فرص العمل، والتى تشمل الاستقرار الاقتصادي الكلي، وبيئة الأعمال المواتية، وسيادة القانون.
ويتحدث خلال هذه الجلسة كل من كريم بدر، مستشار وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى، جمهورية مصر العربية، هبة حندوسة، مؤسسة شبكة مصر للتنمية المتكاملة، أحمد الألفى، المؤسس والمدير التنفيذى لصندوق "سوارى فينشرز"، مصر، كريستوف لوسيه، مدير المكتب الإقليمى للشرق الأدنى، بنك الاستثمار الأوروبى، نور شموط، مديرة السياسة، PAL-J
قصة نجاح شبابية: نور الوسيمي ممثلة الشباب، فائزة فى مسابقة البنك الدولى للكتّاب الشباب فى مصر
وتعقد الجلسة الثالثة بعنوان: القطاع الخاص وريادة الأعمال من أجل خلق فرص العمل، ستوفر هذه الجلسة للمشاركين رؤية شاملة حول البرامج والسياسات التى من شأنها تشجيع تنمية القطاع الخاص وريادة الأعمال، خاصة فيما الشباب. تشكل معظم الشركات الصغيرة فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا طوق نجاة الأكثر، مع إمكانية محدودة للنمو. من ناحية ثانية، تنشأ بعض الشركات الكبيرة بحجم كبير، ذلك إما بسبب دعم حكومي أو بسبب تمتعها بميزة الوصول إلى الأموال والمعلومات. كسر دائرة الامتيازات هو سبب إضافي إذا لنجاح الشركات الصغيرة. إضافة إلى ذلك، يشكل العمال المستقلين شريحة هامة جد من التشغيل. بالتالي حتى لو لم تتمكن سوى شريحة صغيرة منهم بالقيام بأعمال قابلة على الاستمرار، سيكون الأثر الكلي على مستويات المعيشة والإنتاج كبير.
ويتحدث محمد الشياطى، كبير خبراء القطاع الخاص، البنك الدولى، ونعمان الفهري، مؤسس ورئيس مجلس إدارة Labs@B، وزير سابق الاقتصاد الرقمي، تونس، غوستافو ديماركو، مدير برنامج، الحماية الاجتماعية والعمل، البنك الدولى، إيمان عمران، مديرة برنامج الشركات الصغيرة والمتوسطة، Canada Affairs Global،مصر، نيكوال سكيبياك، نائب المدير الإقليمى لبرنامج الشرق الأوسط، ميرسي كور.
قصة نجاح شبابيه: محمد ناجى، أحد المؤسسين والمدير التنفيذى
وتعقد الجلسة الرابعة تحت عنوان التعليم والمهارات: والممارسات الناجحة للاستخدام فى القرن الواحد والعشرين، ويتحدث فيها: مراد الزين، مدير، مركز التكامل المتوسطي، عماد الحمامي، وزير التكوين المهنى والتشغيل، الجمهورية التونسية، عبد الرحمن المعلمي، منسق مشروع، تحسين قابلية التشغيل لدى الشباب، الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، اليمن، دينا كريستي، المستشارة الإقليمية للتعليم، يونيسيف أنطونيو كروبي، دكتوراه فى الاقتصاد، الإحصاءات والإدارة، جامعة ميسينا – شريك RESUME، إيطاليا سيلفيا ماركيوني، مديرة مشروع RESUME" الشبكة المتوسطية للتشغيل"، مشروع ضمن إطار +Erasmus،اتحاد الجامعات المتوسطية.
قصة نجاح شبابية: مسابقة البنك الدولى للكتّ إيمان حلمى، ممثلة الشباب، الفائزة الاولى فى مصر.
اليوم الثاني الإثنين الجلسة الشبابية: "بأصوات شبابية متوسطية" مناظرة حول تشغيل الشباب
الجلسة الخامسة: وصل الشباب بفرص العمل: البرامج النشطة فى سوق العمل سياسات سوق العمل النشطة بالغة الأهمية لتسهيل تنقل باحثى العمل ولتعزيز إدماجهم الإقتصادى، سيقدم الخبراء الدوليون فى هذه الجلسة أدلة قائمة بشأن برامج عمالة الشباب، فضلا عن الجهود الجارية لتحسين كفاءة وفعالية هذه البرامج أى تحسين الاستهداف من خلال تطوير نظم تحديد الهوية، والعمل مع القطاع الخاص، وما إلى ذلك.
ويدير الجلسة: غوستافو ديماركو، مدير برنامج، الحماية االجتماعية والعمل، البنك الدولى، أما المتحدثون: راجى أسعد، بروفيسور، جامعة مينيسوتا، الولايات المتحدة الأمريكية نجوى إبراهيم، سكرتيرة أولى، مديرة عامة للقوى العاملة فى القاهرة، وزارة القوى العاملة، جمهورية مصر العربية،بيتر فان روي، مدير مكتب مصر، منظمة العمل الدولية، على شلبى، مستشار دولي، تونس إيفونا غانم، أخصائية سوق عمل، مؤسسة التدريب الأوروبية، عمر حمدى، مايكروسوفت مصر – برنامج تعمل.
وتناقش الجلسة السادسة: كيف يمكن التنقل والتبادل الثقافى أن يعزز ريادة الأعمال والتكامل الإقليمى
تسعى التنقلية عالية الجودة إلى تحقيق الأهداف التعليمية والثقافية والسلوكية، مثل تعزيز الكفاءات ومعرفة ومهارات المشاركين، فضلا عن التعرف على الثقافات والتقاليد والأنظمة الجديدة وتبادل الخبرات والافكار. يسهم التنقل والتبادل الثقافي فى توسيع وتحسين تدفق الأفكار والخبرات الإبتكارات والمعرفة من أجل زيادة تدويل منظمات ومؤسسات التعليم العالي، وتعزيز قابلية التشغيل للمستفيدين وتنميتهم الشخصية وتعزيز الهوية الثقافية لمنطقة البحر الأبيض المتوسط. وتساهم كل هذه العوامل فى تعزيز فرص العمل وتحفيز ريادة الأعمال من خلال تعزيز المهارات السلوكية والسياسة.
تديرها سيلفيا ماركيونى، مديرة مشروع RESUME" الشبكة المتوسطية للتشغيل"
المتحدثون: حاتم عطا هلل، المدير التنفيذي، لمؤسسة آنا ليند، ياسر الشايب، منسق وطني لبرنامج +Erasmus، مصر، رومان لوكشايتر، مدير المكتب الغقليمى في القاهرة، خدمة التبادل الأكاديمي الألماني.
