تنتمي نبتة الطّماطم إلى الفصيلة الباذنجانيّة، وتنمو في معظم دُوَل العالم طوال فصول السّنة؛ حيث تنمو في دوراتٍ ومواسم مُتعاقِبةٍ. شُجيرات الطّماطم صغيرة موسميّة، ولها أشكال مختلِفة، فالطماطم من الخضروات التي تحتوي على كمية كبيرة من الفيتامينات والمعادن.
وتقول الدكتورة دعاء عمرو أخصائية التغذية العلاجية، إن الطماطم تحتوى على كميات هائلة من الفيتامينات، مثل فيتامين أ، ب2، ك، كما تحتوى على العديد من العناصر مثل الحديد والمغنسيوم والبوتاسيوم، الفسفور، مما يجعلها تحتوى على كم كبير من الفوائد للإنسان
القدرة الجنسية
تحتوى الطماطم على الليكوبين ومواد مضادة الأكسدة والتي تجعل الطماطم لها اللون الأحمر المميز، مما يجعلها تزيد من الشهية الجنسية، كما أنها تزيد من قدرة الرجال الجنسية.
حماية من أشعة الشمس
تحتوى الطماطم على مواد تعمل على حماية الجسم من أشعة الشمس فوق البنفسجية، كما أنها تحمي من الإصابة بضربات الشمس.
التهاب المفاصل
تحتوى الطماطم على مواد التي تختلط على الزيت تعمل على علاج الالتهابات المفاصل، حيث أن وضع عصير الطماطم مع زيت الزيتون، والذى يتم وضعه على المكان المصاب بالالتهاب المفاصل.
الطماطم والحوامل
غنية عنصر الحديد والمغنسيوم، والذين يعملون على مد المخ بالأوكسجين، مما يساعد على نمو الخلايا، وتزويد الطاقة، كما أنها تساعد على نمو العظام والأسنان، لذلك فهو هام للحامل.
الأنيميا
ممتلئة عنصر الحديد والذى يعمل على تعويض الناقص من هذا العنصر بالجسم، مما يجعله غذاء مثالي لمرضي وفقر الدم.
الأورام
الطماطم هي اكبر مصدر غذائي يمكن من خلاله الحصول على مادة "الليكوبين" وهى من المواد المضادة للأكسدة والمعروف فاعليتها فى مقاومة الإصابة بالأورام كما أن هناك تأثير واضح للطماطم فى محارة الإصابة بالأورام السرطانية
أمراض القلب
تناول ثمار الطماطم بقشرتها يرفع بنسبة 75% من قدرة الأمعاء على امتصاص مادة "الايكوبين" وهى من المواد المضادة للأكسدة التي يؤدى تواجدها إلى تقليل نسبة الكولسترول الضار الجسم، كما أنه يؤدى تقليل الإصابة بأمراض شرايين القلب
وقف النزيف
تناول عصير الطماطم يساعد على الوقاية من الإصابة بتجلط الدم وذلك لاحتواء بذور الطماطم على المادة الصفراء والتي تحتوى على مواد مضادة للأكسدة، تساعد على تجلط الدم ووقف النزيف.
