خاض العديد من المطربيين والمطربات تجربة دخولهم إلى عالم التمثيل، ويحفل تاريخ السينما والدراما بالعديد من تجارب المطربين بالدخول إلى عالم التمثيل، إلا أن هناك البعض منهم انتابه بعض المخاوف من الدخول في التجربة خشية عدم تقبل الجمهور لهم وتأثير ذلك علي نجاحهم الغنائي.
وهناك البعض الآخر من المطربيين دخل عالم التمثيل لكنه اكتفي بتقديم عمل فني واحد فقط ظهروا من خلاله في السينما أو التلفزيون، ثم قرروا عدم تكرار التجربة رغم تأكيدهم لسنوات علي انتظارهم لعمل يعيدهم من جديد إلا أنه ما زال لم يحسموا أمرهم من التجربة.
ويأتي علي رأس هذه القائمة المطرب الشعبى حكيم الذى خاض التجربة بعد تأجيلات عديدة من خلال فيلم "على سبايسى" الذى تم إنتاجه عام 2005، وهو من تأليف بلال فضل، وإخراج محمد النجار، ولم يحقق حكيم من خلال الفيلم النجاح المطلوب، وهو ما جعله يغيب بعدها ويركز فى الغناء فقط.
ويأتي علي رأس هذه القائمة المطرب الشعبى حكيم الذى خاض التجربة بعد تأجيلات عديدة من خلال فيلم "على سبايسى" الذى تم إنتاجه عام 2005، وهو من تأليف بلال فضل، وإخراج محمد النجار، ولم يحقق حكيم من خلال الفيلم النجاح المطلوب، وهو ما جعله يغيب بعدها ويركز فى الغناء فقط.
كما تضم القائمة أنغام التى تلقت العديد من العروض لدخولها مجال التمثيل على مدار مشوارها الغنائى إلا أنها قررت خوض التجربة عام 2013 من خلال الدراما التلفزيونية بمسلسل "من غمضة عين"، ورغم إعلانها تكرار التجربة بعمل جديد خلال السنوات الماضية إلا أن هذا لم ظل مجرد تصريحات لم يتحقق منها شئ في الواقع.
نفس الأمر ينطبق على اللبنانى عاصى الحلانى الذى اتخذ القرار بعد فترة طويلة من التأجيلات من خلال الدراما التلفزيونية بمسلسل "العراب" الذى عرض فى رمضان 2015، في حين قرر بعدها تأجيل التجربة مرة أخرى رغم العروض التى تلقها بعد العمل وذلك من أجل الغناء الذى يعد هدفه الأساسى.
كما خاض المطرب محمود العسيلى التجربة من خلال السينما أيضا بمشاركته فى بطولة فيلم "خليج نعمة" ليكون هذا العمل أول تجربة له مع التمثيل عام 2007، وبالرغم من نجاح الفيلم الذى شارك فى بطولته غادة عادل وأحمد فهمى، إلا أنه لم يفكر فى تكرارها واكتفى بها.
