في ظل جهود الدولة المصرية ومؤسساتها في حفظ الأمن والاستقرار وتثبيت أواصرها، والعودة بقوة لمواكبة حركة التطور والازدهار التي تتم في العالم أجمع، وإيمانا من قواتنا المسلحة والشرطة المدنية أن الاستقرار الأمني يأتي في المرتبة الأولى كوسيلة من وسائل الدفع بعجلة الإنتاج لما يترتب عليه من سيران حركة الانتخابات الرئاسية 2018 بشكل جيد، ومن ثم عودة الحركة السياحية والاقتصادية والتجارية، حيث كل منهم يترتب على ما قبله بما يعود بالخير على المصريين جميعا.
كانت مجهودات "الرئيس السيسي" رئيس جمهورية مصر العربية وتحركه بخطى واضحة وثابتة لتشكيل دولة قوية تستمد قوتها من الشعب ومؤسساتها من حكومة وجيش وشرطة، شوكة جديدة في حلق كارهي الصالح العام للدولة المصرية من الإرهابيين وقوى الشر التي تدعمهم بالمال والسلاح، والتي لم يروق لها أن ترى مصر تعيش حياة سياسية ديمقراطية.