بداية من لعبة بوكيمون غو الشهيرة وصولا إلى لعبة مريم وأخيرا ختم الوضع بلعبة الحوت الأزرق التي تبدأ هكذا.."مرحبا، هل أنت مستعد للعب؟ ليس هناك ضغط، وإذا أردت الانسحاب قبل أن نصل إلى التحدي الأول فعليك أن تخبرني فقط"، هذه الكلمات التي تبدأ بها لعبة الانتحار "الحوت الأزرق".
لقد أصبح العالم اليوم ملئ بالكثير من ألعاب الموت التي تحيط بكل من الصغار والكبار من كل اتجاه نتيجة للتقدم التكنولوجي والانترنت وغيرها فسمعنا في الأيام الماضية عن انتار وقتل الكثير من الأطفال والمراهقين بسبب لعبة الحوت الأزرق وهى اللعبة التي أصدرت دار الإفتاء اليوم قرارا وفتوى بحرمانية هذه اللعبة.
وأتت حرمانيتها في سببين الأول لكونها في بدايتها تطلب منك الرسم على جسمك صورة معينة باستخدام أله حادة وهو ما يشبه الوشم واتلاف النفس لأنه يجرحها وفي نهاية اللعبة ينبغي عليك قتل أحد إما نفسك عن طريق الانتحار أو قتل شخص آخر وكلاهما حرام شرعا.
ولأن دوما النشطاء على تويتر لديهم آرائهم الخاصة على تويتر فتصدر اليوم هاشتاج على تويتر بعنوان الحوت الأزرق وأتت أبرز تعليقاته أنها لعبة خاصة بالستات وتزيدهم جمالا وتسبب التخسيس وغيرها من التعليقات الساخرة وهى كالتالي.
