بعد انتهاء أولى
مباريات الأهلي في دور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا بالتعادل السلبي أمام الترجي
التونسي على ملعب برج العرب.
بدء الحديث عن
موقف حسام البدرى بعد ثلاث مباريات دون فوز المارد الأحمر بعد خسارتي الأهلي أمام الزمالك
بأخر جولات الدوري على ستاد القاهرة بهدفين مقابل هدف ثم الخروج الغير متوقع أمام الأسيوطي
من الكأس على ملعب السلام بهدف نضيف.
وبعد الفشل في
الانتصار على الترجي في البداية الإفريقية لوصيف البطولة الماضية الذي يرغب في العودة
من جديد إلى الفوز بالبطولة من جديد.
أصبح موقف البدرى
أكثر صعوبة وتعقيد وسط الأحاديث عن تغير البدرى والاستعانة بمدير فني أجنبي خاصة بعد
تدوينه الرئيس الشرفي للأهلي تركى آل الشيخ ويبدو أن مباراة كمبالا سيتى الأوغندي قد
تكون الضربة التي تنهى عرش البدرى.
