لم يكن المدعو المستشار وليد شرابي، أحد أذرع جماعة الإخوان المسلمين وتنظيمها الدولي، يومًا محبًا لبلاده كأى مصر، ورغم أنه كان يشغل منصب رئيس محكمة سابق، إلا أنه تسبب فى خسارة الكثير للبلاد.
وتنشر "بوابة المواطن"، أبرز وأهم النقاط السوداء فى حياة الإرهابي الكاذب المتواجد خارج البلاد.
-فى زمن الإخوان عمل المذكور، مستشار قانونى لوزير الاستثمار السابق، بمرتب 75 ألف جنيه، وهذا ثابت فى كشوف الرواتب بسجلات الوزارة.
-فى زمن الإخوان البائد، عمل المذكور أيضًا مستشار مع وزير الشباب والرياضة الإخواني الإرهابي، أسامة ياسين بمرتب 75 ألف جنيه، وهذا ثابت فى كشوف المرتبات بسجلات الوزارة.
-فى زمن الإخوان المجحوم، لم يحترم أنه مستشار وخرج على الشعب المصري الساعة 4 فجرًا ليعلن فوز الإخوانى الإرهابى محمد مرسي فى انتخابات الرئاسة ضاربًا عرض الحائط بكل التقاليد والأعراف القضائية.
-فى زمن الإخوان المشئوم انضم لتنظيم قضاة من أجل مصر، دون أن يحترم تعليمات وقواعد عمله القضائي.
-فى زمن الإخوان السيئ شارك فى اجتماعات مكتب إرشاد الجماعة الإرهابية فى المقطم عدة مرات.
-سبق أن تطاول على مستشار زميله فى إسطنبول، محمد عبدالله، اللي طلع وفضح ضياع 450 مليون يورو، تم دفعم للمحكمة الجنائية الدولية لجهله بقواعد التقاضى الدولي.
-سافر المذكور فى رحلة طيران أكثر من 13 ساعة من لندن إلى إسطنبول لتقديم بلاغ رسمي لحبس هيثم أبو خليل، لمجرد أنه قدم فى برنامجه حقنا كلنا، على قناة الشرق الإخوانية ما يكشف أكاذيبه وخداعه.
-
