يستمر سلسال الدم بين كل من الحاجة " ناصرة " ، الفنانة عبلة كامل ، وبين " هارون " الفنان رياض الخولى، حيث قام الفنان رياض الخولى ، بالايقاع هذه المرة بابنة الحاجة " ناصرة " وهى " علياء " بإرسال رجل يدعى " حسان القناوى " بشيكات وعهدات لأراضى كان من المفترض أن يقوم التجار بتسديدها فى ميعاد محدد لكنهم لم يقوموا بذلك.
ولأن الحق دائما ينتصر فى النهاية توجهت هنية " الفنانة منة فضالى " إلى زوجها السابق وأبو ولدها " أحمد " لتعترف له عن أحداث هذه الدائرة المبهمة التي يستطيع هارون من خلالها إسقاط الحاجة ناصرة فى دوائر الحيرة والشك، فصرحت له بأن هارون هو من دبر لهذه الخطة الشيطانية لكى يوقع علياء فى شر أعمالها ويدخلها السجن.
وأشارت هنية إلى أن هارون هو من خطط ودبر لهذه الحادثة ونفذ هذه الخطة باحتراف حسان القناوى مقابل مبلغ من المال ، حيث تسير المجريات حول وصول جماعة الإخوان إلى السلطة خلال الانتخابات التي تجري في حينها.
