يستمر الصراع بين كل من الفنان محمد رمضان "زين القناوى" ضابط الشرطة الذى يسعى دائما إلى الإصرار على نشر الحق والدفاع عنه والتوصل إليه بكل ما يملك من قوة وبإعانة الله سبحانه وتعالى له فى ذلك، لاسيما أن الله دائما ينصر الحق على الباطل.
ويضرب القلق في أجواء بيت زين القناوي بسبب تلفيق هتلر قضية قتل مسجون لزين القناوي، لاسيما أنه تم عزله من منصب القاضي العرفي للبلد وتم إصابة زوجته فيروز "الفنان درة" بالقلق والرعب ورغبتها فى ترك المنزل والذهاب إلى أهلها لكي تترك زين فى مشاكله وحده.
وقام هتلر بالاعتراف بأنه هو الذى دبر هذا الموقف لزين القناوي ليلفق له هذه القضية لأخذ ثأره منه بسبب أنه قام بسجن ابنه فى قضية ضرب وقتل واغتصاب الخادمة "مريم".
