حذرت وزارة خارجية المملكة المتحدة رعاياها من السفر إلى تركيا خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية هناك.
الجدير بالذكر، أن تركيا تمر بفترة حملات مكثفة ومتعددة الأوجه قبل انتخابات 24 يونيو القادمة، ولم تركز الحملات المختلفة حتى الآن على مشكلة واحدة.
على الرغم من أن مرشحي المعارضة يحاولون استبدال الرئيس رجب طيب أردوغان بشكل واضح، إلا أن البلاد لا تزال أقل استقطابا مما كانت عليه قبل الاستفتاء على الدستور في 16 أبريل 2017، ويرجع ذلك جزئيًا إلى حقيقة أن محرم إنجه وميرال أكشنار، قد وعدا في خطاباتهما باستعادة النظام البرلماني، وهما في الوقت الراهن على الأقل لا يتحدثان عن “حكم الرجل الواحد".
