لا تزال مصر تعيش في ذكرى الاحتفال بثورة 23 يوليو المجيدة، التي أثرت في مصر بشكل قوي، وساعدت على تحويل مسارها السياسي تماما، ويبدو أن الاعتراف بهذه الثورة، لم يتوقف عند مجرد اعتراف المصريين، فنحن بصدد اعتراف عربي كبير، حتى الآن، وهو ما بات واضحا من خلال ما نشره مسؤول العلاقات الليبية المصرية السابق، أحمد قذاف الدم.
نشر قذاف الدم، على موقع التواصل الإجتماعي، فيس بوك، شريطا مصورا يجمع الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، ومعمر القذافي، خلال حضورهما مناورة بالذخيرة الحية.
ويظهر في هذا الشريط، الذي نشره ابن عم معمر القذافي بمناسبة الذكرى 66 لثورة يوليو، عدد من المسؤولين المصريين الكبار من بينهم الرئيس الراحل أنور السادات.
