طباعة

فيديوجراف| بوحيريد والتميمي.. أيقونة المقاومة العربية التى كسرت شوكة الاحتلال

الأربعاء 01/08/2018 02:39 م

عواطف الوصيف

جميلة بوحيريد وعهد التميمي

لا يزال العالم العربي، يحتف بخروج عهد التميمي، وتحريرها من قيود الأسر الإسرائيلي، وتتمايل تغريدات الفنانيين من العرب وغيرهم على مواقع التواصل الإجتماعي إحتفاءا بها، ومن هنا لابد من الإشارة إلى بطلة أخرى عرفها التاريخ العربي، ورسخت أمجادها هي الأخرى امام قوى الإحتلال، وكانت رمزا لانزال نفتخر بها حتى الآن، وهي جميلة بوحيريد، فسنحاول توضيح بعض النقاط التي تربط بين كل ايقونتي المقاومة العربية، "عهد التميمي وجميلة بوحيريد".

-قررت جميلة بوحيريد الإنضمام لجبهة التحرير الوطني الجزائري وهي أبنة الـ17 عاما.

-حرصت بوحيريد على مواجهة الإحتلال الفرنسي لبلادها الجزائروهي فتاة لا تزال مراهقة.

-تمكنت بوحيريد من إتمام العديد من العمليات الفدائية أمام الإحتلال الفرنسي التي أثبتت بها شجاعتها.

-قاومت بوحيريد كل أشكال التعذيب التي مارسها ضد قوات الإحتلال الفرنسي ورفضت الخضوع أو الاستسلام.

-لم تتفوه جميلة ببنت شفه عن إخوانها في الكفاح وقررت المواجهة ونجحت أمام قوى الظلم.

-أشعلت بوحيريد العالم أجمع بقضية بلادها وانتصرت على قيود الأسر وخرجت للحرية.

وقفت عهد التميمي أمام قوات الإحتلال تدافع عن أرضها وهي أبنة الـ17 عاما.

-لم تبال التميمي من النتائج أو سجنها تحت وطأة قوات الإحتلال.

-تمكنت التميمي من المقاومة أمام الإعتقال وقيود الأسر الإسرائيلي.

-تغلبت على قيود القضبان ونجحت في دراستها الثانوية لإتمام دراستها الجامعية.

-قاومت التميمي كل محاولات الانتهاك بكرامتها أو المساس بها أو التحرش بها.

-كسرت التميمي شوكة المحتل الإسرائيلي وخرجت للحرية وكسرت قيود الأسر.

-جميلة بوحيريد عهد التممي المراهقتان اللاتي كسرتا شوكة قوى الظلم والإحتلال.

-بوحيريد والتميمي سيظلا أيقونتا المقاومة فخر بلادهما والأمة العربية.