لا تزال بعض مدن الغرب قوية اقتصاديا، ومهيمنة كما كانت في سابق عهدها، حيث ظلت متربعة على عرش القوة الاقتصادية العظمى، منذ عقود، لتحقق حاليا طفرة اقتصادية ونقلة نوعية غير مسبوقة، ونرصد هذه البلدان فيما يلي:
الولايات المتحدة الأمريكية
تعتبر أكبر الدول الاقتصادية من ناحية القيمة الاسمية، وثاني أكبر اقتصاد من حيث تعادل القوة الشرائية والتي تمثل 22٪ من الناتج المحلي الإجمالي الاسمي و17٪ من الناتج العالمي الإجمالي.
الصين
اقتصادها هو الثاني من حيث الناتج المحلي الإجمالي الاسمي ولكنه الأول من حيث تعادل القوة الشرائية.
اليابان
يعتبر اقتصاد اليابان ثالث أكبر اقتصاد في العالم من قبل الناتج المحلي الإجمالي الاسمي، ورابع دولة على مستوى العالم كأكبر اقتصاد من حيث تعادل القوة الشرائية.
ألمانيا
يعتبر اقتصادها الأكبر في أوروبا والرابع على مستوى العالم، بالإضافة إلى أن ألمانيا عضو مؤسس في منطقة اليورو والاتحاد الأوروبي.
بريطانيا
يعتبر اقتصاد بريطانيا ثاني أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي، ويعتبر اقتصاد المملكة المتحدة هو الأسرع بين مجموعة الدول الصناعية السبع لأربع سنوات متتالية.
فرنسا
ثالث أكبر اقتصاد في أوروبا بعد ألمانيا والمملكة المتحدة البريطانية، والنائج المحلي الإجمالي لفرنسا قيمته 2.46 تريليون دولار أمريكي.
الهند
هي عضو في مجموعة العشرين و"بريكس". وإجمالي الناتج المحلي 2.40 تريليون دولار أمريكي، فضلا عن أن الاقتصاد الهندي يعتبر ضمن اقتصاديات الدول الحديثة العهد بالتصنيع.
إيطاليا
ثالث أكبر اقتصاد في منطقة اليورو من حيث الناتج المحلي الإجمالي الاسمي وتعادل القوة الشرائية.
