لابد للمسلم أن يكون مطيعًا لربه ونبيه، وأن يفعل كل ما أمره الله، وينتهي عما نهاه، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "خير يومٍ طلعت عليه الشمس يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه أدخل الجنة، وفيه أخرج منها، ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة" رواه مسلم، ومن هذا الحديث الشريف يتبين لنا أنّ ليوم الجمعة فضلًا ومكانةً عظيمةً خصّه الله بها دون غيره من أيام الأسبوع، ومن المفضّل أن تستغل كلّ ساعة وكلّ دقيقةٍ من ليلتها ونهارها في العبادة وذكر الله.
الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
عدم الصوم فيها إلا إذا كانت أيام متواصلة.
صلاة فجر يوم الجمعة في جماعة، امتثالا لقوله صلى الله عليه سلم:" أفضلُ الصلواتِ عندَ اللهِ صلاةُ الصبحِ يومَ الجمعةِ في جماعةٍ".
تلاوة سورة السجدة وسورة الإنسان في صلاة الفجر، حيث إنّهما يضمّان موضوعات تتعلّق بيوم الجمعة من خلق بني آدم إلى يوم الحساب والميعاد الذي سيكون يوم الجمعة.
قراءة سورة الكهف ليلة الجمعة أو يوم الجمعة، حيث من مات ليلة الجمعة أو يوم الجمعة حماه الله من فتنة القبر وضغطته.
قراءة سورة الكافرون وقل هو الله أحد في صلاة مغرب ليلة الجمعة كما كان يفعل الرسول صلى الله عليه وسلم.
الإكثار من صلة الرحم لأنّ الأعمال تعرض يوم الخميس والجمعة ولا تقبل أعمال قاطعي الرحم.
الإكثار من الدعاء والتوجّه لله تعالى.
