طباعة

متى يكون القلق مفيداً .. تعرفى على ازاى تبردى أعصابك

الخميس 17/01/2019 11:35 م

حنان حسن إبراهيم

الامتحان

قال موقع، "waterpurifiers" يمكن أن يكون القلق مفيدًا في مواقف معينة، على سبيل المثال، إذا كنت في خطر (القفز من طريقة السيارة). ويمكن أن يساعد أيضًا في زيادة اهتمامنا بالحدث المهدِّد وتحسين استجابتنا.

ولكنها ليست مفيدة للغاية عندما يكون التهديد الذي نواجهه هو المعرفي، مثل الامتحان.

وأكد الموقع، أن تتضمن الأفكار التي ينطوي عليها القلق في الامتحان عادةً التفكير السلبي حول الأداء (المعروف أيضًا بالقلق) أو رد الفعل الجسدي للتفكير في الامتحان القادم: "سأفشل"، "استقيل"، "قلبي يقفز من صدري ولا أستطيع التركيز ".


وأضاف الموقع، أنه أظهرت الأبحاث أن الأشخاص الذين يعانون من مستويات عالية من القلق في الامتحانات يمكنهم أيضًا رؤية انخفاض أدائهم في حالات التقييم.

يميل هؤلاء الأشخاص إلى النظر إلى الامتحانات على أنها تهدد وتستجيب باستجابات عاطفية مكثفة، مما يجعل من الصعب التركيز على المهمة المطروحة.

كما تثير حالات التقييم استجابات للقلق تتداخل مع الأداء الفعال للمهام المعرفية والفكرية، ومن ثم يؤثر ذلك على فرصة الشخص في أداء الأفضل في الاختبار.

قد يتداخل قلق الامتحان أيضًا مع قدرتك على إظهار قدراتك الأكاديمية والإدراكية.

وعدد الموقع، كيف يمكن تبريدالأعصاب في الامتحان؟
1-إذا كنت تحدد درجة عالية من القلق في نفسك، فيمكنك التعرف على طرق لإدارته بحيث لا يؤدي دوره في أداء الاختبار.

2- تختلف المهارات التي تجدها أكثر فائدة في إدارة قلقك في الامتحان اعتمادًا على العوامل التي قد تسهم في ارتفاع مستويات القلق لديك.

3-إذا واجه الطلاب مستويات عالية من القلق قبل الامتحان، يجب عليهم الانخراط في استراتيجيات الرعاية الذاتية خلال هذا الوقت من خلال مراقبة النوم خلال الليل والتغذية والتمارين وتنفيذ بعض إجراءات الاسترخاء.

4-ينسى الطلاب أحيانًا هذه الخطوات الصغيرة حيث يشعرون أنهم استهلكوا بسبب الخوف من الامتحان.

5-لتدريب على الاسترخاء