يتوقع الكثير أن حياة الفنانين لا يشوبها شائبة ، ولكن جاء موت الفنان
لؤي كيالي ، مثير للعديد من التساؤلات حينها ، حيث أثارت
وفاة لؤي كيالي محروقا في سريره العديد من التساؤلات.
وتوفى الفنان
لؤي كيالي ، وهو
فنان سوري على سريره في غرفته بمدينة حلب ؛ حيث احترق بشكل مأساوي ، وحتى الان لا توجد أدلة تؤكد انتحاره أم الوفاة طبيعية.
وأثارت وفاة لؤي كيالي محروقًا العديد من التساؤلات التي انتشر على إثرها روايات كالعادة في مثل هذه الأحداث ؛ حيث يرى البعض أن هناك سجارة مشتعلة هي التي تسببت في الحريق، بينما توقع البعض الأخر أنه انتحر.
واحترق لؤي كيالي في عام 1978 ، وتم نقله إلى مستشفى جامعة حلب ثم إلى المستشفى العسكري إلا أنه توفى .