كشفت صحيفة إلناثيونال عن أن
الرئيس الفنزويلي خوان جوايدو أعلنوا عن عقوبات مهمة تستهدف المسؤولين الحكوميين الذين ارتكبوا أضرارًا للشعب، بالإضافة إلى انتهاكات حقوق الإنسان
اقرأ أيضا: خوان جوايدو يجوب فنزويلا للإطاحة بـ«نيكولاس مادورو»
أشار خوان جوايدو، الرئيس المؤقت لفنزويلا، إلى أن الفنزويليين خرجوا إلى الشوارع للمطالبة بوقف اغتصاب نيكولاس مادورو، قائلًا: نحن نكتب آخر دكتاتورية في تاريخ بلدنا، فكل فنزويلا في الشوارع، وقال الطبيب النفسي، الذي يحتاج إلى واحد، إن الشوارع كانت تخرج، وذلك قال خلال خطابه في أناكو بولاية أنزواتيجي، بعد حضوره التجمع المواطن في تيغري.
وطلب خوان جوايدو، من المواطنين الثقة لتحقيق حرية البلاد من خلال طريق لتحقيق وقف الاغتصاب، قائلًا: «أطلب منكم الخروج من هنا والخروج والتنظيم للذهاب إلى ميرافلوريس للمطالبة بحقنا، ونحن نعلم أنه طريق صعب»
وأكد خوان جوايدو، أنه سيتعين على الفنزويليين أن يعانوا من أيام صعبة، لذا فقد طالب بأن لا يؤدي الاختطاف المحتمل ضده إلى إيقاف الحركة وما أنجزوه حتى الآن، قائلًا: «لقد جئت اليوم لأطلب ثقتكم فيكم، وثقة شعب قوي، لديه القدرة على التغيير، وهنا الرد على الاضطهاد، ونحن لسنا خائفين، فهم يفكرون في تخويفنا جميعًا في الشوارع، وليس هناك عودة إلى الوراء»
وأفاد مدير Voluntad Popular، أنهم أعلنوا عن عقوبات مهمة تستهدف المسؤولين الحكوميين الذين ارتكبوا أضرارًا للشعب، بالإضافة إلى انتهاكات حقوق الإنسان، وحذر قائلًا «لقد أعلنا عن وجود العديد من العناصر التي تحدث في البلاد، والعقوبة المفروضة على بعض البنوك، والاضطهاد، والأهم هو تنظيم عملية الحرية».
