حالتك النفسية مرتبطة بسلامتك والخلل فيها يؤدي إلى المرض العضوي ومن أجلها نقدم لك العديد من النصائح حتى تقي نفسك شر القلق و
التوتر العصبي.
وداعًا للقلق
- احذري الامعان في توقيع العقوبات على ذاتك لأخطاء وهمية أو حتى واقعية ارتكبتيها بالفعل فحساسيتك المفرطة خطر عليك.
- لا تتردي في توجيه كل ما يجول بخاطرك لمحدثك وتمسكي برايك مادمت علي حق ولا تستسلمي بسهولة فهذا يثير الضيق الداخلي لديك ولا تسمحي لأحد أن يحركك كيفماء شاء.
- تجنبي السير على وتيرة واحدة في حياتك وأضيفي الجديد دائمًا إلى نشاطاتك وهواياتك ولو برحلة قصيرة.
- ساهمي في خدمة الغير كلما أمكنك ذلك.
- لا تفرطي في أحلام اليقظة والخيال فالحياة الواقعية جديرة بأن نعيشها وإن كان القلق ينتابك من وقت لاخر علي أشياء تهمك وتحرصين عليها فعليك أن تشغلي نفسك ببعض الأعمال أو الرياضات التي من شانهأ ارخاء العضلات والأعصاب.
- إذا زاد القلق خلال أو قبل الدورة الشهرية فتقبلي الأمر كوضع طبيعي فقط نجنبي الأعمال الهامة والمسئوليات الجسام قي تلك الأيام.
- تجنبي التدخين والإفراط في تناول القهوة فهما يسببان القلق والتوتر.
- نامي في ساعة مبكرة وليكن طعامك معتدلا.
- ناقشي مشاكلك ومخاوفك مع صديقة تثقين فيها.
- تجنبي الوحدة فكثيرات من المصابات بالتعب المزمن يغلقن الدائرة على أنفسهن.
- وحتى تقولي وداعًا للقلق والرضا النفسي فلتتمسكي بالقيم الدينية والأعراف الاجتماعية.
