ستستضيف سمرقند يومي 17 و 18 نوفمبر اجتماعا وزاريا في شكل "الاتحاد الأوروبي - آسيا الوسطى" ومؤتمر دولي حول موضوع "الترابط بين الاتحاد الأوروبي وآسيا الوسطى: بوابات عالمية للتنمية المستدامة".
ويشارك في الفعاليات رؤساء وكالات الشؤون الخارجية لدول آسيا الوسطى ، والممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ، جوزيب بوريل ، وكبار المسؤولين من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ، والمؤسسات المالية الدولية ، والقطاع الخاص ، ودوائر الخبراء وممثلي المجتمع المدني. .
في إطار الاجتماع الوزاري ، من المقرر مناقشة قضايا زيادة تطوير التعاون بين دول آسيا الوسطى والاتحاد الأوروبي في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار والبيئة والموارد المائية والمناخ ومكافحة المخاطر والتهديدات الحديثة. . وسيعقد المنتدى الشبابي الأول "بين الاتحاد الأوروبي وآسيا الوسطى" كجزء من الحدث.
يهدف المؤتمر الدولي إلى تطوير التعاون بين الاتحاد الأوروبي ودول آسيا الوسطى من أجل توحيد التدابير المتفق عليها لتعزيز الترابط المستدام ، ودعم التنمية الخضراء ، والقضاء على عواقب جائحة COVID-19 ، وفقًا لمبادرة البوابة العالمية الخاصة بالبلاد. الاتحاد الأوروبي
