«رمضان جانا وفرحنا به بعد غيابه وبقاله زمان غنوا وقولوا شهر بطوله أهلا
رمضان»، كلمات تمس القلب وتجعله ينبض من الفرحة والبهجة، لقدوم شهر الخير الذي ينتظره المسلمون من العام للعام، وتفصلنا بضعة أيام عن شهر الرحمة والغفران، الذي فيه تصفد الشياطين وتفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار.
الاحتفال بشهر رمضان في شارع العريش
استعدادا لاستقبال شهر رمضان تحولت شوارع وأحياء المحروسة، لنسيج فني متناغم بأقشمة الخيامية، والباعة المتجولين بالفوانيس مختلفة الأحجام، بشارع العريش بفيصل، تعبيرا عن الفرحة والسعادة بقدوم رمضان، إذ يحرص الناس على شراء الفوانيس، لتزيين بها البيوت والمحال وتقديمها كهدايا رمزية أيضا في العزائم.
ورصدت عدسة بوابة المواطن الإخبارية، مجموعة من التفاصيل في شارع العريش بفيصل، يمكن القول أنها لن يمكن رؤيتها في أي مكان آخر غير بمصر، التي تتحول شوارعها للوحات فنية بألوان مبهجة من الزينة والفوانيس، فضلا عن أغاني رمضان ااتي كانت ولاتزال مرتبطة في الذاكرة بشهر رمضان الكريم.
