دشن عدد من شباب الأقباط حملة تحت مسمى "رفض"، لجمع التوقيعات للتصدي لقانون بناء وترميم الكنائس المطروحة من الدولة، وشملت ورقة جمع التوقيعات، عددًا من البنود المتحفظ عليها من قبل الأقباط، أبرزها تحديد سور حول الكنيسة في ظل عدم توافر المساحات في القرى الصغيرة.
ورفض الشباب القانون، لأنه حدد ملحقات الكنيسة بأن جميعها داخل سور الكنيسة في ظل الاحتياج لبيوت خدمة خارج الكنيسة لصغر مساحتها، بجانب رفضهم لقانون الذي يضع عدد الأقباط معيارا للحاجة في بناء كنيسة.
وأصروا على رفضهم إعطاء المحافظ والجهات الأمنية السيطرة على قرار البناء، مشيرين إلى أنه حال توافر المستندات فما سبب إعطاء سلطة الرفض
