المواطن

عاجل
شباب الصحفيين عن إنشاء مدينة "السيسي" الجديدة في سيناء:رد الجميل لقائد البناء والتعمير مخلوف" يكشف محاولة اغتيال إبراهيم العرجاني من أجهزة استخبارات أجنبية وعرض مغري من خيرت الشاطر رفضه ابن سيناء اقتصادي يكشف أهمية توقع 4 مؤسسات اقتصادية عالمية بزيادة الاحتياطي النقدي المصري 50 مليار دولار محافظ أسيوط يناقش آخر المستجدات بشأن الموقف التنفيذي لمشروعات البرنامج الوطني لإدارة المخلفات الصلبة محافظ الشرقية يُهنئ أسقف الزقازيق ومنيا القمح وراعي الكنيسة الكاثوليكية بالزقازيق بعيد القيامة المجيد وفد من حزب التحرير المصرى يزور قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية بالعباسية وكذلك الانبا ابراهيم إسحاق بطريرك الاسكندرية للاقباط الكاثوليك اتحاد محامين مصر يهنئ البابا تواضروس الثانى بمناسبة حلول عيد القيامه ونرسل أرق التهانى للأخوة المصريين شركاء الوطن ونؤيد ونبارك تأسيس اتحاد القبائل العربيه برئاسة المهندس إبراهيم العرجاني منسقه اتحاد القبائل العربيه تهنيء الأخوة الأقباط بعيد القيامة المجيد الأربعاء.. مرصد الأزهر يطلق النسخة الثالثة من مبادرة «اسمع واتكلم» لشباب الجامعات* احدث ظهور لملكة جمال مصر السلام انترناشونال ملك محسن
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

دراسة: "المتسلطون وضحاياهم" أكثر من يلجأون إلى عمليات التجميل

السبت 29/أبريل/2017 - 10:31 ص
شربات عبد الحي
طباعة
يظهر المتسلطون، في حياتنا بمختلف الأشكال، وفي العديد من الأوقات، ويضطر غالبيتنا للتعامل معهم في حالة أو أخرىـ، وخاصة الأطفال، حيث تشير الدراسات أن طفل من كل 4 أطفال، يتعرض للمضايقات والتسلط من شخص أكثر منه قوة.

"التسلط"، مشكلة خطيرة، ولا تحدث فقط في المدرسة، فلها أشكالها الأخرى في أماكن العمل، المنازل، أصحاب النفوذ والسلطة، أو بلطجية الشارع.

يجب التعامل مع هذا النوع من البشر، بحرص شديد، والقيام بما يجب عليك القيام به، من أجل إيقاف تلك المضايقات المستمرة.

ونضع تعريفًا محددًا لعملية التسلط أو التنمر، بحيث لا نصنف كل التعاملات الاجتماعية السلبية تحت نفس الاسم. البلطجة: هي السلوك العدواني الغير مرغوب فيه، الذي يحدث من طرف لآخر أضعف منه وغير مكافئ له في القوة، ويكون السلوك متكررًا، أو توجد احتمالية لتكراره.

يجب الإشارة كذلك، أن كلا الطرفين، سواء البلطجية المتنمرين أو الضحايا، يكون لديهم مشاكل حقيقية ومستمرة، تتطلب الانتباه لها، وحسن التعامل معها، والعمل على علاجها.

وكشفت دراسة بريطانية جديدة، أن الأطفال الذين كانوا يلعبون دور المتنمر أو التسلط في المدرسة، ويسخرون بشكل دائم من الآخرين، يكونون أكثر إقبالا على إجراء عمليات تجميل في الكبر.

ووجدت الدراسة، التي أجرتها جامعة "وارويك"، أن المتسلطين الذين يطلقون عبارات ساخرة تهدف إلى إضعاف ثقة الآخرين في أنفسهم، يقبلون في مرحلة لاحقة من حياتهم على جراحات التجميل، في إطار سعيهم لكسب المزيد من السيطرة والنفوذ الاجتماعي.

وقال الباحثون، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن هذه الرغبة في تحقيق نفوذ أكبر، تدفع المتسلطين لتحسين مظهرهم، من خلال جراحات التجميل.

كما كشفت الدراسة، أن ضحايا التنمر في المدارس، الذين يتعرضون لسخرية دائمة بسبب مظهرهم، يسعون كذلك لإجراء عمليات تجميل، في محاولة لتغيير مظهرهم، الذي تسبب لهم في وقت ما بهذه السخرية.

وأوضح الباحثون، أن كل الأطراف التي يشملها التنمر، سواء المتنمرين أنفسهم أو ضحاياهم، يرغبون في إجراء عمليات تجميل، فبالنسبة للمتنمرين، تكون هذه العمليات ببساطة وسيلة أخرى لتحسين وضعهم الاجتماعي وتحقيق السيطرة، أما ضحايا التنمر فيعملون على التخلص من مظهرهم السيء، الذي وضعهم في مواقف ضعف في الصغر.

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads