خطوات سهلة.. كيف توقف التعرق تحت الإبطين بشكل نهائي
الثلاثاء 18/يوليو/2017 - 05:15 م
ندى محمد
طباعة
صحيح أنّ تعرّق الإبطين هو أمر طبيعيّ يساعد في إزالة السموم من البشرة، إلّا أنّه تعاني بعض النساء من التعرّق الزائد عن حدّه خصوصًا خلال فصل الصيف.
هذا الأمر قد يخرّب إطلالتها ويصدر أحيانًا روائح غير طيّبة مما يضعها في موقفٍ محرج، لا تبحثي كثيرًا، هذه العمليّة بسيطة للغاية وترتكز على 7 خطوات ولا أسهل، فلا تتردّدي من القيام بها.
تنظيف البشرة بالفرشاة أو الليفة الجافّة بعد الإستحمام.
تساعد هذه الطريقة في تعزيز عمل العقد اللمفاويّة الموجودة تحت الإبطين، والتي تلعب دورًا كبيرًا في إزالة السموم التي سبّبها مزيل الروائح الغنيّ بالموادّ الكيميائيّة.
إزالة الشعر تحت الإبطين بواسطة الشمع.
من المحبّذ عدم إزالة الشعر الزائد في هذه المنطقة بالشفرة واستبدالها بالشمع، هذه الطريقة الأخيرة، تدوم لوقتٍ أطول، تزيل خلايا الجلد الميّتة، تفتح بصيلات الشعر وتسمح بالتالي اختراق أعماق البشرة للتخلّص من السموم.
تطبيق قناع منزليّ مصنوع من الطين وخلّ التفّاح.
تطهير الإبطين أمر سهل جدًّا ويتطلّب اسخدام مكوّنين فقط، أنتِ بحاجةٍ إلى ملعقة من الطين وملعقة صغيرة من خلّ التفّاح.
امزجي هذين المكوّنين سويًّا وأضيفي القليل من الماء ليصبحا عجينة ناعمة، ضعي طبقة رقيقة من هذا المزيج تحت كلّ إبط واتركيها لمدّة 15 دقيقة، بعد انقضاء الوقت المحدّد، اغسلي إبطيكِ بالماء الفاتر وجفّفيهما بمنشفة، كرّري هذه الخطوة يوميًّا حتى تتغيّر رائحة جسمكِ وتصبح منعشة.
استخدام مزيل للروائح ذو تركيبة طبيعيّة.
إنّ مزيل الروائح العاديّ غنيّ بالمواد الكيميائيّة السامّة التي تضرّ بالبشرة مع تكرار الإستعمال، استبدلي هذا المستحضر بآخر طبيعيّ خالٍ من الألومنيوم، غنيّ بالموادّ المضادّة للبكتيريا مثل الزيوت الأساسيّة، بالإضافة إلى نشا الذرة أو بيكاربونات الصودا.
اتّباع نظام غذائيّ يرتكز على الخضار والفاكهة.
الخضار مثل الخيار تحافظ على ترطيب جسمكِ وتخلّصه من السموم. الفواكه الحمضيّة مثل البرتقال والجريب فروت تزيل المكوّنات السامّة من الجسم والتي تسبّب بإفراز الروائح الكريهة في الجسم.
شرب الكثير من الماء.
تناولي ما يقارب الليترين من المياه يوميًّا، لإزالة السموم من البشرة، الحفاظ على ترطيبها وتفادي ظهور رائحة التعرّق البشعة.
ارتداء ملابس مصنوعة من الألياف الطبيعيّة.
هذه الأنواع من الملابس مثل القطن الطبيعيّ، مثاليّة لأيّام البرد والحرّ إذ تحافظ على ثبات حرارة الجسم، تمنع التعرّق الزائد عن حدّه وبالتالي تزيل السموم. خلافًا لتلك المصنوعة من الألياف الإصطناعيّة مثل البوليستر التي تحبس البكتيريا في البشرة وتؤدّي إلى إنتاج الروائح الكريهة.
هذا الأمر قد يخرّب إطلالتها ويصدر أحيانًا روائح غير طيّبة مما يضعها في موقفٍ محرج، لا تبحثي كثيرًا، هذه العمليّة بسيطة للغاية وترتكز على 7 خطوات ولا أسهل، فلا تتردّدي من القيام بها.
تنظيف البشرة بالفرشاة أو الليفة الجافّة بعد الإستحمام.
تساعد هذه الطريقة في تعزيز عمل العقد اللمفاويّة الموجودة تحت الإبطين، والتي تلعب دورًا كبيرًا في إزالة السموم التي سبّبها مزيل الروائح الغنيّ بالموادّ الكيميائيّة.
إزالة الشعر تحت الإبطين بواسطة الشمع.
من المحبّذ عدم إزالة الشعر الزائد في هذه المنطقة بالشفرة واستبدالها بالشمع، هذه الطريقة الأخيرة، تدوم لوقتٍ أطول، تزيل خلايا الجلد الميّتة، تفتح بصيلات الشعر وتسمح بالتالي اختراق أعماق البشرة للتخلّص من السموم.
تطبيق قناع منزليّ مصنوع من الطين وخلّ التفّاح.
تطهير الإبطين أمر سهل جدًّا ويتطلّب اسخدام مكوّنين فقط، أنتِ بحاجةٍ إلى ملعقة من الطين وملعقة صغيرة من خلّ التفّاح.
امزجي هذين المكوّنين سويًّا وأضيفي القليل من الماء ليصبحا عجينة ناعمة، ضعي طبقة رقيقة من هذا المزيج تحت كلّ إبط واتركيها لمدّة 15 دقيقة، بعد انقضاء الوقت المحدّد، اغسلي إبطيكِ بالماء الفاتر وجفّفيهما بمنشفة، كرّري هذه الخطوة يوميًّا حتى تتغيّر رائحة جسمكِ وتصبح منعشة.
استخدام مزيل للروائح ذو تركيبة طبيعيّة.
إنّ مزيل الروائح العاديّ غنيّ بالمواد الكيميائيّة السامّة التي تضرّ بالبشرة مع تكرار الإستعمال، استبدلي هذا المستحضر بآخر طبيعيّ خالٍ من الألومنيوم، غنيّ بالموادّ المضادّة للبكتيريا مثل الزيوت الأساسيّة، بالإضافة إلى نشا الذرة أو بيكاربونات الصودا.
اتّباع نظام غذائيّ يرتكز على الخضار والفاكهة.
الخضار مثل الخيار تحافظ على ترطيب جسمكِ وتخلّصه من السموم. الفواكه الحمضيّة مثل البرتقال والجريب فروت تزيل المكوّنات السامّة من الجسم والتي تسبّب بإفراز الروائح الكريهة في الجسم.
شرب الكثير من الماء.
تناولي ما يقارب الليترين من المياه يوميًّا، لإزالة السموم من البشرة، الحفاظ على ترطيبها وتفادي ظهور رائحة التعرّق البشعة.
ارتداء ملابس مصنوعة من الألياف الطبيعيّة.
هذه الأنواع من الملابس مثل القطن الطبيعيّ، مثاليّة لأيّام البرد والحرّ إذ تحافظ على ثبات حرارة الجسم، تمنع التعرّق الزائد عن حدّه وبالتالي تزيل السموم. خلافًا لتلك المصنوعة من الألياف الإصطناعيّة مثل البوليستر التي تحبس البكتيريا في البشرة وتؤدّي إلى إنتاج الروائح الكريهة.
