وعمل "إبراهيم"، بعدد من الهيئات الدولية منها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، كما عمل في قطر بعدة وزارات فيها منها وزارة الأوقاف القطرية، وزارة التربية والتعليم القطرية، المجلس الأعلى لشئون الأسرة والمجلس الأعلى للتعليم القطري وتوفي نجله الأول "إسلام"، في حادث سيارة منذ عامان بماليزيا.

وحرض "إبراهيم"، على استهداف رجال الشرطة والجيش أثناء محاضراته وندواته بالخارج وذلك طبقا لفتاوي شيخ الإرهاب يوسف القرضاوي، فهو يعتبر مساعده المخلص والذي يأتمن له على كل أسراره ويعتبر نجله عمر هو الابن الروحي والمقرب ليوسف القرضاوي لأنه من رباه وهو صغيرا.

ويعتبر "إبراهيم" قيادي مقرب من الرئيس التركي، رجب أردوغان، وراشد الغنوشي في تونس رئيس حزب النهضة الإخواني، بالإضافة إلى ارتباطه بالداعية السعودي محمد العريفي، والقيادي في حركة حماس خالد مشعل.

وتربي الإرهابي القتيل "عمر"، على يد شيخ الإرهاب العالمي يوسف القرضاوي، والهارب في قطر بعد الحكم بإعدامه في مصر على خلفية قضايا إرهاب.

وتربى "القرضاوي"، داخل جماعة الإخوان الإرهابية منذ نعومة أظافره على الفكر الإخواني المتطرف، وقام عناصر الجماعة في قطر بتدريبه على استخدام السلاح وأرسلته إلى شمال سيناء لمحاربة قوات الجيش والشرطة، فهو هارب من القضية 2017 حصر أمن الدولة "تحرك للعناصر الإرهابية بشمال سيناء.

ويبلغ "عمر"، 24 عاما، وحاصل على عدد بطولات في المصارعة وألعاب القوى، وكان يلقب بالمدمر داخل جماعة الإخوان الإرهابية طبقا لقوته الجسمانية وتدريبه العالي على استخدام الأسلحة وتصنيع المتفجرات.