ياميش رمضان وقمر الدين.. سبب سقوط تجار العطارة
الثلاثاء 17/أبريل/2018 - 12:59 م
محمد أبوالنجا
طباعة
شنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، تحت أشراف وزير الداخلية، اللواء مجدي عبد الغفار، بالاشتراك مع شرطة التموين، بحملات تموينية مكبرة استهدفت مخازن الياميش ومستلزمات رمضان مجهولة المصدر، قبل بدء الشهر الكريم، بهدف حماية صحة المواطنين، وتم تحرير المحاضر اللازم بكل واقعة، لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة.
تعود أحداث الواقعة، عندما وردت معلومات سرية، للواء أنــور سعيد، مساعد وزير الداخلية لمباحث التموين والتجارة الداخلية، تفيد بقيام مالك شركة لتجارة السلع الغذائية بدائرة قسم شرطة الظاهر، بحيازة وتجميع كميات كبيرة من السلع الغذائية، ياميش رمضان مدون عليها "سما الشام" والخالية من أية مستندات تفيد مشروعية حيازتها أو مصدرها (مجهولة المصدر) لطرحها للبيع للجمهور بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المعظم، مدخلا الغش والتدليس على جمهور المستهلكين، بهدف تحقيق أرباح طائلة غير مشروعة.
وأسفرت عن ضبطه، وضبط 3375 لفة ياميش رمضان، قمر الدين، معبأ داخل عبوات ذات أحجام مختلفة بدون مستندات "مجهولة المصدر"، وتم التحفظ عليها تحت تصرف النيابة، وسحب العينات اللازمة منها لإرسالها إلى المعامل المركزية بوزارة الصحة للتحليل.
كما كثفت مجموعة عمل من ضباط الإدارة من ضبط صاحب محل لتجارة السلع الغذائية فى الساحل، لاتهامه بحيازة وتجميع كميات كبيرة من السلع الغذائية ياميش رمضان خالية من أية مستندات تفيد مشروعية حيازتها أو مصدرها، لطرحها للبيع للجمهور بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المعظم، مدخلا الغش والتدليس على جمهور المستهلكين، بهدف تحقيق أرباح طائلة غير مشروعة.
ونجحت مجموعة عمل من ضباط الإدارة المحل المتحرى عنه أسفرت عن ضبط المدير المسئول، وضبط 11270 لفة ياميش رمضان (قمر الدين) معبأ داخل عبوات ذات أحجام مختلفة بدون مستندات "مجهولة المصدر"، وتم التحفظ عليها تحت تصرف النيابة، وسحب العينات اللازمة منها لإرسالها إلى المعامل المركزية بوزارة الصحة للتحليل.
ونجح ضباط الإدارة من ضبط مالك مصنع غير مرخص لإنتاج وتعبئة السلع الغذائية فى كفر الدوار بالبحيرة، لاتهامه بإنتاج وتعبئة السلع الغذائية (التمر الهندى) مستخدمًا خامات غير صالحة للاستهلاك الآدمى، لوجود تغير فى خواصها الطبيعية ولانتهاء تواريخ صلاحيتها المدونة عليها، تمهيدًا لطرحها للبيع والتداول بالأسواق، مدخلا الغش والتدليس على جمهور المستهلكين ومعرضًا صحتهم وحياتهم للخطر، بهدف تحقيق أرباح طائلة غير مشروعة.
وكثفت مجموعة عمل من ضباط الإدارة بالتنسيق مع مديرية أمن الإسكندرية (إدارة مباحث التموين) ترافقها لجنة من مفتشى الأغذية بوزارة الصحة، المصنع المتحرى عنه أسفرت عن ضبط مديره، وضبط 15 طن سلع غذائية (تمر هندى ـ نشادر ـ ألوان صناعية) بها تغير في الخواص الطبيعية والبعض الأخر منتهية الصلاحية، وقدمت اللجنة المرافقة للمأمورية تقريرًا فنيًا يفيد بأن المضبوطات غير صالحة للاستهلاك الأدمى لوجود تغير فى الخواص الطبيعة والبعض الآخر منتهية الصلاحية، وتم التحفظ عليها تحت تصرف النيابة، وأوصت اللجنة بإعدامها.
ونجحت مجموعة عمل من ضباط الإدارة من ضبط مالك ثلاجة غير مرخصة لحفظ السلع الغذائية فى الإسكندرية، لاتهامه بحيازة وتجميع كميات من السلع الغذائية المشروبات الغازية، غير صالحة للاستهلاك الآدمى، تمهيدا لطرحها للبيع للجمهور، مدخلًا بذلك الغش والتدليس على جمهور المستهلكين، ومعرضًا صحتهم وحياتهم للخطر، بهدف تحقيق أرباحًا طائلة غير مشروعة.
كما تمكنت مجموعة عمل من ضباط الإدارة، من ضبط مالك مفرمة غير مرخصة لفرم وتجهيز اللحوم فى عين شمس، لاتهامه بحيازة وتجميع كميات من السلع الغذائية "مصنعات اللحوم" المعبأة داخل عبوات بدون أية بيانات وغير صالحة للاستهلاك الآدمى، تمهيدًا لطرحها للبيع للجمهور، مدخلا بذلك الغش والتدليس على جمهور المستهلكين، ومعرضًا صحتهم وحياتهم للخطر، بهدف تحقيق أرباح طائلة غير مشروعة.
تعود أحداث الواقعة، عندما وردت معلومات سرية، للواء أنــور سعيد، مساعد وزير الداخلية لمباحث التموين والتجارة الداخلية، تفيد بقيام مالك شركة لتجارة السلع الغذائية بدائرة قسم شرطة الظاهر، بحيازة وتجميع كميات كبيرة من السلع الغذائية، ياميش رمضان مدون عليها "سما الشام" والخالية من أية مستندات تفيد مشروعية حيازتها أو مصدرها (مجهولة المصدر) لطرحها للبيع للجمهور بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المعظم، مدخلا الغش والتدليس على جمهور المستهلكين، بهدف تحقيق أرباح طائلة غير مشروعة.
وأسفرت عن ضبطه، وضبط 3375 لفة ياميش رمضان، قمر الدين، معبأ داخل عبوات ذات أحجام مختلفة بدون مستندات "مجهولة المصدر"، وتم التحفظ عليها تحت تصرف النيابة، وسحب العينات اللازمة منها لإرسالها إلى المعامل المركزية بوزارة الصحة للتحليل.
كما كثفت مجموعة عمل من ضباط الإدارة من ضبط صاحب محل لتجارة السلع الغذائية فى الساحل، لاتهامه بحيازة وتجميع كميات كبيرة من السلع الغذائية ياميش رمضان خالية من أية مستندات تفيد مشروعية حيازتها أو مصدرها، لطرحها للبيع للجمهور بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المعظم، مدخلا الغش والتدليس على جمهور المستهلكين، بهدف تحقيق أرباح طائلة غير مشروعة.
ونجحت مجموعة عمل من ضباط الإدارة المحل المتحرى عنه أسفرت عن ضبط المدير المسئول، وضبط 11270 لفة ياميش رمضان (قمر الدين) معبأ داخل عبوات ذات أحجام مختلفة بدون مستندات "مجهولة المصدر"، وتم التحفظ عليها تحت تصرف النيابة، وسحب العينات اللازمة منها لإرسالها إلى المعامل المركزية بوزارة الصحة للتحليل.
ونجح ضباط الإدارة من ضبط مالك مصنع غير مرخص لإنتاج وتعبئة السلع الغذائية فى كفر الدوار بالبحيرة، لاتهامه بإنتاج وتعبئة السلع الغذائية (التمر الهندى) مستخدمًا خامات غير صالحة للاستهلاك الآدمى، لوجود تغير فى خواصها الطبيعية ولانتهاء تواريخ صلاحيتها المدونة عليها، تمهيدًا لطرحها للبيع والتداول بالأسواق، مدخلا الغش والتدليس على جمهور المستهلكين ومعرضًا صحتهم وحياتهم للخطر، بهدف تحقيق أرباح طائلة غير مشروعة.
وكثفت مجموعة عمل من ضباط الإدارة بالتنسيق مع مديرية أمن الإسكندرية (إدارة مباحث التموين) ترافقها لجنة من مفتشى الأغذية بوزارة الصحة، المصنع المتحرى عنه أسفرت عن ضبط مديره، وضبط 15 طن سلع غذائية (تمر هندى ـ نشادر ـ ألوان صناعية) بها تغير في الخواص الطبيعية والبعض الأخر منتهية الصلاحية، وقدمت اللجنة المرافقة للمأمورية تقريرًا فنيًا يفيد بأن المضبوطات غير صالحة للاستهلاك الأدمى لوجود تغير فى الخواص الطبيعة والبعض الآخر منتهية الصلاحية، وتم التحفظ عليها تحت تصرف النيابة، وأوصت اللجنة بإعدامها.
ونجحت مجموعة عمل من ضباط الإدارة من ضبط مالك ثلاجة غير مرخصة لحفظ السلع الغذائية فى الإسكندرية، لاتهامه بحيازة وتجميع كميات من السلع الغذائية المشروبات الغازية، غير صالحة للاستهلاك الآدمى، تمهيدا لطرحها للبيع للجمهور، مدخلًا بذلك الغش والتدليس على جمهور المستهلكين، ومعرضًا صحتهم وحياتهم للخطر، بهدف تحقيق أرباحًا طائلة غير مشروعة.
كما تمكنت مجموعة عمل من ضباط الإدارة، من ضبط مالك مفرمة غير مرخصة لفرم وتجهيز اللحوم فى عين شمس، لاتهامه بحيازة وتجميع كميات من السلع الغذائية "مصنعات اللحوم" المعبأة داخل عبوات بدون أية بيانات وغير صالحة للاستهلاك الآدمى، تمهيدًا لطرحها للبيع للجمهور، مدخلا بذلك الغش والتدليس على جمهور المستهلكين، ومعرضًا صحتهم وحياتهم للخطر، بهدف تحقيق أرباح طائلة غير مشروعة.
