أحد أبرز مهاجمي  منتخب مصر وغزل المحلة في عصره الذهبي، وعمل بالتدريب عقب أعتزاله وتولي المهمة الفني للعديد من الفرق جاء أبرزها طنطا عندما قادهم من الدرجة ثانية الي الممتاز ونجح في بقاءهم الموسم الماضي، فهو خالد عيد المدير الفني السابق لطنطا.

فقد التقت به بوابة "المواطن"، خلال الحوار التالي ليجيب عن كافة الأسئلة التي تدور في أذهان  الشارع الغرباوي.

بطولة رائعة فهي الأفضل في كرة القدم والحميع ينتظرها كل أربع سنوات للمتعة الأثارة والمفأجات وفرنسا توجت باللقب لأنها تستحق ذلك.

الروية واضحة من البداية مستوي المنتخب والتدعيمات كانت سئ للغاية وهناك عدد من اللاعبين يستحق الأنضمام ولم يتواجد في القائمة.

أرشح حسام حسن هو الأقرب والأنسب حاليا لأنه يمتلك كايزما وشخصيا قوية مع اللاعبين.

انا خوضت العديد من التجارب خلال المواسم الأخيرة من طنطا الي بلدية المحلة وكونت أحتاج الي راحة ولكني لم أتولي تدريب أي فريق في الدرجة الثانية.

أتوقع أن هما الثلاث فرق الأقرب للصعود وفرصهم متساوية بينهم

هي تجربة أحترافية وهذا هو الأحتراف الشامل من جميع النواحي أتوقع أيضا نجحهم.

صعب بقاءهم في الدروي الممتاز لأنه لم يتم تدعيمهم بشكل مناسب والدوري المصري يختلف تماما عن الدرجة الثانية

لا سيكون هناك منافسة قوية علي لقب الدوري هذا العام ولكنه لم يخرج عن قطبين الكرة المصرية.

أتمني ذلك فهو نموذج مشرف للكرة المصرية وكل الجوائز التي حصل عليها خلال الموسم الماضي ستكون حافز كبير له لمواصلة تألقه.

هو لاعب جيد للغاية ولكني أتمني تطوير الأداء الهجومي له لأنها ضعيف.

مصر أصبح لديها محترفين كتير جدا وهذا أمر جيد ومشرف، بكل تأكيد حسين الشحات أتظلم جدا بعدم الأنضمام فهو من أحسن 3 محترفين لمصر.

أتمني ولكنها صعبة الكرة الإفريقية والعربية تطورت بشكل كبير ولكن في مصر الحال كما هو عليه لذلك أره من الصعب وصولنا لكأس العالم القادم.

رأي في أتحاد الكرة من البداية وقبل الصعود الي كأس العالم أنه اتحاد مجاملات وليس اتحاد كرة يدير منظومة كروية وبيبيع اللعبة لصالح رجال الإعلام وغيرهم والمدربين بيتعينوا بالأسم أو مجاملة.

مصر لم تصل كأس العالم عن كفاءة أو جدارة بل بدعوة المصريين.

هذة الدولة تعامل علي أسس وأتفقيات فرنسا نمودج مشرف للعالم كله أصغر معدل أعمار في البطولة وحصلت علي كأس العالم لأنه من البداية أهتمت بالناشئين وأهم شئ أنهم لم يعتمدوا علي الوسطة والمحسوبية في الأختيارات.