فيديو .. تعرف على أسعار و أحجام خروف العيد اللعبة
الخميس 16/أغسطس/2018 - 09:01 م
كتب وتصوير : شيماء اليوسف
طباعة
شراء الأضحیة أو خروف العید.. طقوس دینية یحرص المواطنون على ممارستھا كل عام، لكن ھذا العام وما سبقه شهد ارتفاع أسعار الأضاحي بشكل كبیير الذي بلغ ستة آلاف جنيه للخروف الواحد، بعد أن كان سعره لا يزيد عن ألف جنيه، حيث كانت العائلة تقوم بشرائه قبل فترة طويلة من انطلاق تكبيرات العيد، ليسعد به أطفال الأسرة، فيلعبون معه ويضعون له الطعام والشراب، لكن هل تستبدل الأضحیة بـ "الخروف اللعبة" ؟
رصدت بوابة المواطن ، خلال خلال جولة في عدد من شوارع الجيزة، انتشار كبیر لبائعي الخرفان اللعبة على الأرصفة، وفي العديد من المتاجر بأحجام متفاوتة وأسعار مختلفة تبدأ من 45 جنيها مصريا لأصغر حجم وتصل أسعارها حتى 500 جنيه.
و يقول عبد الرحمن كامل، أحد أصحاب المحال التجارية لبيع الهدايا والإكسسوارات، أنه مع بداية كل عيد، يستعد وشركائه لجلب كميات كبيرة من الهدايا التي تقدم في الأعياد للأزواج والأصدقاء والأقارب، كهدية تذكارية لهذه المناسبة على غرار "عروس المولد" والتي تختلف وتتجدد أشكالها من عام إلى الأخر بحسب تغير أذواق المستهلك وحاجات سوق العمل.
و بين كامل أن المنتجات الصينية المستوردة أكثر تجد إقبالا ملحوظا من قبل المستهلكين، والمنتشرة في الأسواق والمحال التجارية المصرية، نظرا لكفاءة وجودة المنتج الصيني وعدم تأثر فروته بعمليات الغسل المتكررة بخلاف المنتج المصري، الذي يقل في الجودة والكفاءة وعدم دقة التصنيع، لافتا إلى حالة التراجع التي ظهرت بشكل واضح في تراجع عمليات الشراء ويضيف: " بسبب ارتفاع أسعار غالبية السلع أثر على بيع واستهلاك السلع الترفيهية ".
وأشار إلى ارتفاع أسعار السلع الترفيهية نفسها، تسبب في حدوث انخفاض للأرباح المنتظرة خلف بيعها.
يتصدر الخروف اللعبة الملفوف كهدية أكثر رواجا في عمليات البيع من نظيره غير المجهز، مع إمكانية وضع الخراف اللعبة في صناديق، تختلف هذه الصناديق في شكلها وحجمها وجودتها وأسعارها ويعتبر الصندوق الخشبي أفضل من الصندوق المصنوع من الورق المقوى، حيث يكون الصندوق الخشبي على شكل حظيرة صغيرة مصممة بشكل ظريف تستطيع أن تحمل مجموعة من الخراف الصغيرة أو متنوعة الأحجام.
من ناحية أخرى يؤكد كامل أن الشباب أكثر إقبالا على شراء " الخروف اللعبة " بعكس الفتيات، يسعى كامل، لخلق نوعا من الابتكارات والتزيين لجذب المستهلكين بهدف الدفع إلى عمليات الشراء، إلى جانب التنسيق في اختيار الصندوق واللعبة المناسبة حجما ومظهرا لتكون واجهة للمشتري.
و يقول عبد الرحمن كامل، أحد أصحاب المحال التجارية لبيع الهدايا والإكسسوارات، أنه مع بداية كل عيد، يستعد وشركائه لجلب كميات كبيرة من الهدايا التي تقدم في الأعياد للأزواج والأصدقاء والأقارب، كهدية تذكارية لهذه المناسبة على غرار "عروس المولد" والتي تختلف وتتجدد أشكالها من عام إلى الأخر بحسب تغير أذواق المستهلك وحاجات سوق العمل.
و بين كامل أن المنتجات الصينية المستوردة أكثر تجد إقبالا ملحوظا من قبل المستهلكين، والمنتشرة في الأسواق والمحال التجارية المصرية، نظرا لكفاءة وجودة المنتج الصيني وعدم تأثر فروته بعمليات الغسل المتكررة بخلاف المنتج المصري، الذي يقل في الجودة والكفاءة وعدم دقة التصنيع، لافتا إلى حالة التراجع التي ظهرت بشكل واضح في تراجع عمليات الشراء ويضيف: " بسبب ارتفاع أسعار غالبية السلع أثر على بيع واستهلاك السلع الترفيهية ".
وأشار إلى ارتفاع أسعار السلع الترفيهية نفسها، تسبب في حدوث انخفاض للأرباح المنتظرة خلف بيعها.
يتصدر الخروف اللعبة الملفوف كهدية أكثر رواجا في عمليات البيع من نظيره غير المجهز، مع إمكانية وضع الخراف اللعبة في صناديق، تختلف هذه الصناديق في شكلها وحجمها وجودتها وأسعارها ويعتبر الصندوق الخشبي أفضل من الصندوق المصنوع من الورق المقوى، حيث يكون الصندوق الخشبي على شكل حظيرة صغيرة مصممة بشكل ظريف تستطيع أن تحمل مجموعة من الخراف الصغيرة أو متنوعة الأحجام.
من ناحية أخرى يؤكد كامل أن الشباب أكثر إقبالا على شراء " الخروف اللعبة " بعكس الفتيات، يسعى كامل، لخلق نوعا من الابتكارات والتزيين لجذب المستهلكين بهدف الدفع إلى عمليات الشراء، إلى جانب التنسيق في اختيار الصندوق واللعبة المناسبة حجما ومظهرا لتكون واجهة للمشتري.
