تتعمد إسرائيل ممارسة مختلف أشكال العنف والقتل ضد أبناء فلسطين، كمحاولة لإخراس صوت الحق، وإفساح الفرصة أمامهم للإستمرار في الباطل، والعمل على محو الهوية الفلسطينية، وبالتالي تتمكن من فرض أفكارها الصهيونية، التي تخدم أهدافها وبروتوكولاتها الشيطانية، لكنها لم تكتف بذلك فقد مارست ما أكدت به أنها مجردة من الإنسانية والرحمة.

-تعمدت إسرائيل ممارسة كل أشكال العنف ضد الشعب الفلسطيني.

-حرص الفلسطينيون على الإصرار لمواجهة الإحتلال وأستعادة الأرض.

-كان الشيخ أحمد ياسين واحدا من اهم رموز المقاومة في حركة حماس.

-أمن شباب فلسطين بدعوات ياسين لمواجهة قوات الإحتلال وعملوا على تنفيذها والتمسك بها.

استشعرت إسرائيل بخطورة أحمد ياسين ومدى تأثيره على الشباب الفلسطيني.

-لم ترحم إسرائيل شيخوخته وكونه رجل قعيد على كرسي متحرك وفجروه بقذيفة وهو يصلي بين يدي ربه.

-لم تراع قوات الإحتلال دموع وتوسلات جمال الدرة ومحاولاته لحماية أبنه محمد.

-ظل محمد الدرة يصرخ من الخوف والرصاص ورفض ترك أبيه وسط نيران الإحتلال في قلب قطاع غزة.

-لم تؤثر صرخات الفارس الصغير في قوات الإحتلال ولم يبالوا توسلات أبيه ولاقته رصاصات الغدر ومات في حضن أبيه.

-بنوصهيون مثال حي على اللاإنسانية والإعتماد على الأفكار الشيطانية.