نالت الفنانة والمطربة شادية شهرة كبيرة فى الوسط الفنى على مستوى مصر، والعالم العربى، وابدعت كثيرا فيما قدمتة للجماهير العريضة، وأكدت أنها لم تندم يوما ما على عمل قامت بة وتفخر بجميع أعمالها.

تحل تلك الأيام ذكرى رحيل الفنانة شادية، لذا تقدم لكم "بوابة المواطن" بعض السيرة الذاتية لها والنقاط الهامة فى مراحل حياتها.
_ اسمها الحقيقي فاطمة أحمد كمال الدين محمد شاكر.
_ ولدت في 8 فبراير 1931 م، بمنطقة الحلمية الجديدة في حي عابدين.
_ شاركت فى أكثر من 110 فيلم سينمائي.
_ كان شادية تفخر وتعتز بكل ما قدمته من أعمال فنية ولم تتبرأ من أي عمل قدمته حتى آخر أيامها.
_ أول من اكتشفها المخرج أحمد بدرخان عندما كان يبحث عن وجوه جديدة.
_ اعتزلت شادية التمثيل عندما أكملت سن الخمسين.
_ تفرغت للأعمال الخيرية وقدمت للفقراء دار للأيتام ومسجد ودار لتحفيظ القرآن وتبرعت بشقة قامت لصالح جامع مصطفى محمود.
_ كرست حياتها بعد الاعتزال لرعاية الأطفال الأيتام خاصة لا سيّما وأنّها لم تُرزق بأطفال وكانت تتوقُ أن تكون أمًّا
_ ظهر موقع باسم "شادية ستار" يبرز اعمالها بدون علمها مما أثار انتباه الفنانة، ودفعها للتواصل مع مؤسسة "مجدى فتحي" بشكل مباشر بعد 6 سنوات.
_أُصيبت شادية بمرض الزهايمر فى اخر عام من عمرها ولم تستطع اكمال مكالمة تليفونية بسب عدم التركيز.
_ اختلفت مع موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، أثناء تصوير فيلم “زقاق المدق" والغت أغنية "بسبوسة" ولكن بعد 4 سنوات تم التصالح واستكمال العمل.
_ أُصيبت شادية بورم حميد وتناولته الصحف على انه ورم خبيث، وذلك بعد وفاة شقيقها محمد ومدير اعمالها مما اصابها بهزة نفسية.
_ غنت أغنية وحيدة بعد اعتزالها بعنوان “ست البنات سارة” وهي مهداة لابنة أصدقاء لها.
_ قال عنها نجيب محفوظ " هي فتاة الاحلام لأي شاب وهي نموذج للنجمة الدلوعة وخفيفة الظل"
_ توفيت في 28 نوفمبر عام 2017 بعد صراع مع المرض.