تعتبر قصة حب روقة وأبو كمال من أشهر قصص الحب في السينما المصرية، والتي أثرت وخلدت في أذهان الجماهير، وأصبحت "روقة" هي فتاة أحلام أي رجل مصري شرقي، فقد جسدت الفنانة "نورا" دور روقة تلك المرأة التي كانت كما يقُال "تقيد صوابعها العشرة شمع" لزوجها أبو كمال، الذي جسد دوره الفنان نور الشريف، وكان يقدم دور الرجل العاشق لتلك المرأة التي تزوجها سرًا، ولكن الأحداث أثبتت أن نهاية تضحية المرأة بشكل مفرط من أجل رجل قد تودي بحياتها، حيث أن كانت نهاية روقة هو الموت غرقًا أثناء التضحية من أجل أبوكمال ومساعدته، فيما أنكر هو معرفته بها بعدما غرقت وسُأل عنها.


وهذا المشهد أحد المشاهد الذي يثبت حب وتضحية روقة بأبو كمال وإنشغالها الدائم بإرضائه وكأنها تعيش فقط من أجله.

مشاهد لا تنسى

_ خايفة لا يوم يشتاق للخلفة ويميل بختي معاه زي ما مال مع اللي قبله
= ياختي اردمي على اللي قبلها بالنيلة الكحلي ده كان راجل قفا مسلم ودانه لنسوان أهله
_ مفيش راجل مبيحنش للخلفة
= سي كمال بيحبك ولا يقدرش يستغنى عنك
_ وانا كمان بحبه أوي وده اللي مخوفني
= من أيه الراجل واخدك وشاريكي وهو على علم ونور بكل حاجة
_ قصدك واخدني وشاريني على عيبي.. المعيوب لا بد من يوم يتزهد فيه
= فال الله ولا فالك الطير دافيان في عشه ومفيش فراق إلأا بالخُناق
_ يسمع من بوقك ربنا.

اقرأ أيضًا: مشاهد لا تنسى | هتبقى جوزي يعني ايه ؟ تعاشرني.. انت راجل أهبل