بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وأمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، في ظل التصعيد الإسرائيلي.

وناقش عباس وأبو الغيط خلال اجتماعهما في نيويورك، التحركات السياسية والدبلوماسية الفلسطينية والعربية المبذولة حاليا لإنجاح الجهود الدولية والفرنسية لعقد المؤتمر الدولي للسلام المقرر نهاية العام الجاري، بما يسهم في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، في ضوء قرارات مجلس الجامعة العربية بهذا الخصوص.

ووضع الرئيس الفلسطيني، الأمين العام للجامعة العربية في صورة استمرار التصعيد الإسرائيلي الخطير على الأرض، وتنكر الاحتلال للجهود الدولية المبذولة لإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين.