برلماني يتقدم ببيان عاجل بشأن "أزمة الإسكان"
الأحد 20/نوفمبر/2016 - 11:42 ص
ياسمين مبروك
طباعة
قال النائب محمد على عبد الحميد، إنه تقدم ببيان عاجل بشأن ارتفاع أسعار أراضى البناء بشكل عشوائي وغير مبرر خاصة في الأقاليم والمحافظات كثيفة السكان.
وأكد عبد الحميد، أنه يعانى قطاع كبير من المصريين من أزمة الإسكان خاصة فئة الشباب، بسبب الارتفاع المتطرد والخيالي في أسعار الأراضي والشقق، ما يضاعف من الأعباء الحياتية على كهل المواطن المصري، خاصة أن هذا الارتفاع الجنوني يلقى بظلاله ليس فقط على سعر البيع والشراء للأراضي الفضاء بل يسبب في زيادة أسعار الشقق المعروضة للبيع والشقق المعروضة للإيجار أيضًا، بسبب ارتفاع قيمة العقارات.
وأوضح عبد الحميد، أنه على الرغم من أن القطاع العقاري شهد طفرة في نمو حجم وقيمة الاستثمارات الخاصة به في الآونة الأخيرة إلا أنه سرعان ما شهد هذا القطاع كساد كبير بسبب ضعف القوة الشرائية للمواطن في مقابل الزيادة الخيالية في أسعار الأراضي والوحدات العقارية.
وأضاف عبد الحميد، أنه مع تركيز المستثمرين وأصحاب رءوس الأعمال على الاستثمار في أقاليم جغرافية معينة مثل منطقة الساحل الشمالي ومناطق القاهرة الجديدة، ومع قلة الاستثمارات العقارية في الأقاليم والمحافظات كثيفة السكان في الوجه البحري والقبلي، أصبح من الصعب على المواطن الذي يقطن هذه الأقاليم أن يجد أرض فضاء أو وحدة عقارية في ظل ندرة المتاح أمامه وارتفاع أسعار المعروض منهما، ما يعقد من أزمة الإسكان في المجتمع المصري، مع شعور سكان هذه الأقاليم بأن الدولة تتركهم فريسة لتقلبات سوق الاستثمار وقواعد العرض والطلب.
وأكد عبد الحميد، أنه يعانى قطاع كبير من المصريين من أزمة الإسكان خاصة فئة الشباب، بسبب الارتفاع المتطرد والخيالي في أسعار الأراضي والشقق، ما يضاعف من الأعباء الحياتية على كهل المواطن المصري، خاصة أن هذا الارتفاع الجنوني يلقى بظلاله ليس فقط على سعر البيع والشراء للأراضي الفضاء بل يسبب في زيادة أسعار الشقق المعروضة للبيع والشقق المعروضة للإيجار أيضًا، بسبب ارتفاع قيمة العقارات.
وأوضح عبد الحميد، أنه على الرغم من أن القطاع العقاري شهد طفرة في نمو حجم وقيمة الاستثمارات الخاصة به في الآونة الأخيرة إلا أنه سرعان ما شهد هذا القطاع كساد كبير بسبب ضعف القوة الشرائية للمواطن في مقابل الزيادة الخيالية في أسعار الأراضي والوحدات العقارية.
وأضاف عبد الحميد، أنه مع تركيز المستثمرين وأصحاب رءوس الأعمال على الاستثمار في أقاليم جغرافية معينة مثل منطقة الساحل الشمالي ومناطق القاهرة الجديدة، ومع قلة الاستثمارات العقارية في الأقاليم والمحافظات كثيفة السكان في الوجه البحري والقبلي، أصبح من الصعب على المواطن الذي يقطن هذه الأقاليم أن يجد أرض فضاء أو وحدة عقارية في ظل ندرة المتاح أمامه وارتفاع أسعار المعروض منهما، ما يعقد من أزمة الإسكان في المجتمع المصري، مع شعور سكان هذه الأقاليم بأن الدولة تتركهم فريسة لتقلبات سوق الاستثمار وقواعد العرض والطلب.
