خلال الفترة الأخيرة فقدت السينما المصرية الكثير من الفنانين الباريزين، الذين قدموا العديد من الأفلام السينمائية التي تظل في ذهن المشاهد حتى الآن، فمات الكثير منهم بمرض "السرطان"، ومنهم من مات بـ"القلب" و "الفشل الكبدي والكلوي".

ويرصد "الموطن" 10 فنانين ماتوا بالمرض اللعين الذي لا يرحم أحد.

أحمد زكي

توفى الفنان أحمد زكي، بسبب "سرطان الرئة"، واكتشف ذلك أثناء تصويره لفيلم "حليم"، الذي كان يتناول قصة حياة العندليب الأسمر، وتوفى نتيجة هذه الإصابة في 27 مارس عام 2005، عن عمر 55 عامًا.

معالي زايد

توفيت الفنانة معالي زايد، بعد صراع كبير مع مرض، وأصابها المرض في الرئة، ووافتها المنية في العاشر من شهر نوفمبر عام 2014.

عامر منيب

توفى صباح السبت الموافق 26 نوفمبر 2011، داخل مستشفى دار الفؤاد عن عمر يناهز 48 عامًا، بعد صراعٍ طويلٍ مع مرض السرطان، دام أكثر من عامين، وظل طوال أيامه الأخيرة في غيبوبة كاملة داخل غرفة العناية المركزة، بعد إجراء عملية إزالة جزء من القولون في دولة ألمانيا، إلا أن حالته الصحية تدهورت ليصاب بهبوط شديد في الدورة الدموية.

فايزة كمال

تبين بعد خضوعها للعديد من الفحوصات والأشعة إصابتها بمرض سرطان الكبد، ونقلت على أثرها إلى غرفة العناية المركزة بمستشفى القصر العيني، وتوفيت في 26 مايو 2014.

ميرنا المهندس

أصيبت "ميرنا المهندس" بسرطان في القولون، وعانت الكثير منه لفترة طويلة، وانتهى صراعها مع المرض بوفاتها يوم 5 أغسطس 2015.

نعيمة عاكف

أصيبت بمرض السرطان في الأمعاء، وانهى المرض حياتها الفنية بعد مشوار دام أكثر من 17 عامًا، توفيت في 23 أبريل عام 1966.

ممدوح وافي

توفى بعد صراع طويل مع مرض السرطان، وأصيب به في الأمعاء، داخل مستشفى القصر العيني، عن عمر يناهز 53 عامًا.

ناهد الشريف

أصيبت الفنانة ناهد الشريف بمرض السرطان في الثدي، وأدى إلى تدهور حالتها الصحية، ووافتها المنية في 7 أبريل عام 1981 عن عمر يناهز 40 عامًا.

هالة فؤاد

أصيبت الفنانة هالة فؤاد، بالعديد من الجلطات المتلاحقة في قدميها، وكانت على وشك الموت، وقررت بعدها أن ترتدي الحجاب، وتعتزل التمثيل، وتتفرغ لحياتها الزوجية، ولعبادة الله.

بعد الاعتزال بفترة قصيرة تم تشخيصها بسرطان الثدي، وبدأت رحلة العلاج وتم علاجها من السرطان لفترة مؤقتة ثم عاودها المرض مرة أخرى، وتوفيت في 10 مايو عام 1993.

أنور وجدي

أصيب الفنان أنور وجدي بسرطان المعدة، وكان ممنوعًا من كافة أنواع الطعام، لكن احتار الأطباء في مرضه، ولم يعرفوا علاجا للسرطان، وتوفى في 14 مايو 1955 عن عمر يناهز 50 عامًا.