تولى أمير نصيف، محامي الملف القبطي، والمحلل السياسي والفقيه القانوني، أحمد فوزي، قضية تفجير الكنيسة البطرسية التي وقعت مطلع الشهر الجاري، وأسفرت عن استشهاد 27 شهيدًا.

وأكد أمير نصيف، أنه تولى الدفاع عن الكنيسة البطرسية، من منطلق الواجب الوطني والحس القومي لما لهذه القضية من أهمية كبري للشعب المصري، وأنها تركت أثر صعب في نفوس المصريين.

وفي ذات السياق، قال المحلل السياسي والفقيه القانوني أحمد فوزي، إنه قبل قضية البطرسية من الجانب الإنساني، وأنه دائمًا لا يتأخر في الدفاع عن قضايا المظلومين، والاهتمام بهذه القضية لما لها من تأثير كبير وعدد الشهداء الضخم الذي خلفته الأعمال الإرهابية بحق المصريين.