أشاد القنصل الأمريكي ستيفن فيكن؛ بالعلاقات المصرية الأمريكية، ووصفها بأنها علاقات تاريخيه منذ ١٨٣٦، وقال «إن العالم أجمع شهد احتفاء الرئيس ترامب بالرئيس عبدالفتاح السيسي أثناء الزيارة الأخيرة للولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما أكد على دعم كافة أواصر التعاون الثقافي والاجتماعي والاقتصادي والتفاعل بين البلدين».

وعددا من المنشآت السياحية والتقى عددا من المستثمرين والقيادات التنفيذية والثقافية لبحث سبل تقديم الدعم الثقافي والمجتمعي للمواطنين ولنقل صورة كاملة صادقة للشعب الأمريكي عن محافظة بورسعيد وباقي محافظات الجمهورية، وما تشهده مصر من تنميه واستقرار أمني آملا في عودة السياحة كما كانت في الماضي ولدعم العلاقات بين الشعبين.

وقال القنصل الأمريكي «إنه سيتم أيضا بحث سبل التعاون الممكنة استثماريا ولاسيما بعد إرسال الحكومة المصرية وفدا من رجال الأعمال للولايات المتحدة الأمريكية لاستعراض الاستثمارات وبحث سبل التعاون المتاحة» مشيدا بالخطوات الجادة للحكومة المصرية في التنمية الشاملة.