المواطن

عاجل
مستشارة التغذية بـ«معجزة الشفاء»: خبز النحل وحبوب اللقاح يكافحان هشاشة العظام رئيس جامعة الزقازيق يكرم فريق كرة القدم الخماسية الفائز بالمركز الأول بمهرجان الأنشطة الطلابية بالسويس تكريم أول مصري وعربي يحصل على الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأوروبية بالإمارات في العمل التطوعي والخدمي عمال الجيزة تتعهد للمحافظ بمزيد من العمل و الإنتاج بمناسبة الاحتفال بعيد العمال: المهيرى : نثمن شراكة الحكومة والقطاع الخاص فى صياغة صناعة مستدامة وزير التجارة والصناعة يرافق رئيس الوزراء البيلاروسي خلال تفقد الشركة الدولية للصناعات والمشروعات وكيل العلامة التجارية البيلاروسية "ماز" في مصر الفنون التطبيقية بالجامعة المصرية الروسية تكشف أهم الأنشطة الطلابية.. صور شباب الصحفيين إلي أبواق الإخوان الإعلامية : أين حمرة الخجل يا ولاد الإرهابية رئيسا وزراء مصر وبيلاروسيا يشهدان توقيع مُذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجال الاستثمار بين البلدين الرئيس السيسي يستقبل سمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

تعرف على أصل لعنة الفراعنة المرعبة للأثريين

الخميس 10/مايو/2018 - 01:52 م
نسمة ريان
طباعة
جميعنا سمع عن لعنة الفراعنة التي تصيب كل من يبحث في آثار الفراعنة، ورغم أنها تبدو مزحة غير حقيقية للعديد من الأشخاص، لكنها لاقت تصديق العديد من الأشخاص على مر السنوات.

بوابة "المواطن" تعرض حقيقة تلك اللعنة، والسبب في انتشار تلك الشائعة التي أصبحت تلاحق آثار مصر الفرعونية.

تعود أصل تلك اللعنة إلى توت عنخ آمون، الذي أثارت مقبرته الكثير من الأقاويل المرعبة، وبدأ الأمر في عام 1922م، عندما اكتشف المقبرة عالميّ الآثار "هاورد كارتر" وزميله اللورد "كارنافون"، وكانت مليئة بالكتابات المصرية القديمة، التي كانت تحذر من تدنيس المقبرة أو المساس بمحتوياتها، تم تفسيرها بأن الفراعنة أرادوا تخويف اللصوص من الاقتراب للمقبرة.

ومع تعرُّض اللورد “كارنافون” لحمى غامضة، ووفاته إثرها في منتصف الليل في القاهرة، تزامنا مع انقطاع التيار الكهربائي عن المدينة بأسرها، بدأ الجميع يفكر في حقيقة اللعنة، وأنه أصيب بها فمات.

كما أصيب أعضاء الفريق المشارك في الكشف عن المقبرة بحمى أيضا، وبدأ الموت يحصدهم تباعا، وبعضهم مات دون سببٍ واضح، مثل سكرتير العالم "هاورد كارتر".

وعلى الرغم من أن معظم فريق الاكتشاف قد أصابه مكروه ما، ومات أو تعرض للجنون، إلا أن علماء الآثار رفضوا التصريح بلعنة للفراعنة بمطلح "لعنة"، فحسب أقوالهم، هذه الحوادث ما هي إلا صدفة وليس لها علاقة بأحداث خارقة للطبيعية، والدليل على ذلك أن العالم "هاورد كارتر" لم يصبه مكروه قط.

وبعد هذه الأحداث، أحجم أغلب علماء الآثار عن العمل في المقابر الأثرية، خاصةً مقربة الملك توت عنخ آمون، خوفا على أنفسهم من الإصابة باللعنة.
هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads