الاستخبارات الإسرائيلية: إيران وراء توتر الأوضاع في غزة
الأربعاء 30/مايو/2018 - 01:36 م
عواطف الوصيف
طباعة
أجرى وزير الاستخبارات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، صباح اليوم الأربعاء، مقابلة مع إذاعة "كان" الإسرائيلية، نفي خلالها صحة التقارير، التي تم تداولها عن اتفاق وقف إطلاق نار مع حركة حماس، ونفى ما قيل عن وجود اقتراحات في المجلس الوزاري المصغر لاحتلال قطاع غزة وإسقاط حركة حماس.
وفي المقابلة، قال كاتس: "لا يوجد وقف إطلاق نار، هناك سياسة إسرائيلية واضحة تقضي بعدم السماح بإطلاق نار وعمليات وعنف ضد المواطنين الإسرائيليين".
واستطرد كاتس حول هذا الأمر موضحا: "سياسة المجلس الوزاري المصغر واضحة، ويعمل رئيس الحكومة ووزير الأمن ورئيس أركان الجيش ورئيس الشاباك على تطبيق هذه السياسة على الأرض".
وأكد كاتس بإعتبارة وزيرا للاستخبارات الإسرائيلية، أن لدى بلاده معلومات استخبارية كثيرة، وتم استهداف أهداف نوعية لحركة حماس وشركائها في قطاع غزة أو سيتم استهدافها إلى حين الوصول إلى وقف تام لإطلاق النار.
وأختتم وزير الاستخبارات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بالإدعاء أن إيران هي التي تقف وراء الجولة القتالية الحالية، لافتا إلى تصريحات يحيى السنوار، قبل أسبوع، بشأن العلاقة مع حرس الثورة الإيرانية و"فيلق القدس" وحزب الله، معتبرا أن إيران تعمل على إحاطة إسرائيل بالجبهات، وأنه تم إطلاق 24 صاروخا إيرانيا في الساعات الـ24 الأخيرة.
وفي المقابلة، قال كاتس: "لا يوجد وقف إطلاق نار، هناك سياسة إسرائيلية واضحة تقضي بعدم السماح بإطلاق نار وعمليات وعنف ضد المواطنين الإسرائيليين".
واستطرد كاتس حول هذا الأمر موضحا: "سياسة المجلس الوزاري المصغر واضحة، ويعمل رئيس الحكومة ووزير الأمن ورئيس أركان الجيش ورئيس الشاباك على تطبيق هذه السياسة على الأرض".
وأكد كاتس بإعتبارة وزيرا للاستخبارات الإسرائيلية، أن لدى بلاده معلومات استخبارية كثيرة، وتم استهداف أهداف نوعية لحركة حماس وشركائها في قطاع غزة أو سيتم استهدافها إلى حين الوصول إلى وقف تام لإطلاق النار.
وأختتم وزير الاستخبارات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بالإدعاء أن إيران هي التي تقف وراء الجولة القتالية الحالية، لافتا إلى تصريحات يحيى السنوار، قبل أسبوع، بشأن العلاقة مع حرس الثورة الإيرانية و"فيلق القدس" وحزب الله، معتبرا أن إيران تعمل على إحاطة إسرائيل بالجبهات، وأنه تم إطلاق 24 صاروخا إيرانيا في الساعات الـ24 الأخيرة.
