فى ظاهرة التسرب الدراسى.. أطفال مصر يهربون من المدارس.. والأمريكان من الحضانة
الأربعاء 24/أكتوبر/2018 - 09:08 ص
حنان حسن إبراهيم
طباعة
يعاني المصريين من ظاهرة التسرب الدراسي، ولكن بعد دخول المدرسة، ولكن في الولايات المتحدة أمر آخر حيث يهرب الأطفال من سن الحضانة، وهذا هو ما ستكشف عنه السطور القادمة.
ونشرت إدارة الصحة والخدمات الإنسانية التابعة للولايات المتحدة للأطفال والعائلات مذكرة حول خدمة الأطفال الذين يهربون من الحضانة، بوجود هناك حوالي 402،000 طفل في دور الحضانة في عام 2013، منهم 4500 من هؤلاء الأطفال قد هربوا، منهم الأطفال المتأخرين في التعليم والذين إلتحقوا بالحضانة في سن كبيرة.
وأكدت جينيفر ميلون، رئيس التطوير في المجلس المشترك لخدمات الأطفال الدولية، أن الإحصاءات تشير إلى أن الأطفال بالتبني يهربون من دور الحضانة بمعدل أكبر من الأطفال الذين يعيشون في أسر دائمة، حيث يلتحق الكثير من هؤلاء الأطفال بالحضانة في سن كبيرة بعد أن يتبناهم الكفيل الخاص بهم.
وأوضحت ميلون في مقال لها بمجلة براكتيك نوتس الأمريكية، أن الفتيات أكثر عرضة للهروب من الرعاية عن الأولاد، كما أن الأمريكيون من أصل أفريقي أو اللاتيني من الهاربين، وبغض النظر عما إذا كانوا قد فروا من آبائهم البيولوجيين أو الوالدين بالتبني، فإن معظم الهاربين يعانون من مشاكل تعاطي المخدرات والصحة العقلية.
ظاهرة التسرب الدراسى
ونشرت إدارة الصحة والخدمات الإنسانية التابعة للولايات المتحدة للأطفال والعائلات مذكرة حول خدمة الأطفال الذين يهربون من الحضانة، بوجود هناك حوالي 402،000 طفل في دور الحضانة في عام 2013، منهم 4500 من هؤلاء الأطفال قد هربوا، منهم الأطفال المتأخرين في التعليم والذين إلتحقوا بالحضانة في سن كبيرة.
وأكدت جينيفر ميلون، رئيس التطوير في المجلس المشترك لخدمات الأطفال الدولية، أن الإحصاءات تشير إلى أن الأطفال بالتبني يهربون من دور الحضانة بمعدل أكبر من الأطفال الذين يعيشون في أسر دائمة، حيث يلتحق الكثير من هؤلاء الأطفال بالحضانة في سن كبيرة بعد أن يتبناهم الكفيل الخاص بهم.
وأوضحت ميلون في مقال لها بمجلة براكتيك نوتس الأمريكية، أن الفتيات أكثر عرضة للهروب من الرعاية عن الأولاد، كما أن الأمريكيون من أصل أفريقي أو اللاتيني من الهاربين، وبغض النظر عما إذا كانوا قد فروا من آبائهم البيولوجيين أو الوالدين بالتبني، فإن معظم الهاربين يعانون من مشاكل تعاطي المخدرات والصحة العقلية.