المواطن

عاجل
رجل الغلابة أشهر المشاهد عقيلة يطالب البرلمان العربي بتوجيه رسالة لمجلس الأمن بشأن غزة (فيديو) المستشار عقيلة صالح: الدول العربية في حاجة ملحة للتعامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي جمارك مطار الغردقة الدولي تضبط محاولة تهريب كمية من مستلزمات طب وجراحة الفم والأسنان جمارك مطار القاهرة الدولي تضبط محاولة تهريب كمية من مخدر الكوكايين مياه أسيوط تعقد اجتماعا لمتابعة إجراءات التخلص الآمن من الحمأة محافظ أسيوط يؤكد انتظام عملية توريد القمح وتوريد 19 ألفا و565 طن قمح للصوامع والشون نيابة عن فخامة الرئيس: رئيس الوزراء يتوجه إلى الرياض للمشاركة في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الرئيس السيسي يستقبل رؤساء المجالس والبرلمانات العربية المشاركين في المؤتمر السادس للبرلمان العربي المنعقد بالقاهره مركز تدريب التجارة الخارجية يفوز بجائزة "المساهمة المتميزة" في تنمية وتطوير التجارة بين الدول أعضاء منظمة التعاون الإسلامي لعام 2024 أوسكار المبدعين العرب تختتم موسمها الثاني بحفل كبير بالقاهرة
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

حكايات قبل النوم .. اقري لابنك قصة البطة الشقية

الخميس 06/ديسمبر/2018 - 09:47 م
حنان حسن
طباعة
حكايات قبل النوم من الأشياء التي تهتم بها ويحبها الأطفال وبالتالي يجب أن تهتم بها الأسرة، إذ أن الأباء والأمهات يرغبون دائمًا في إسعاد أطفالهم فلذات أكبادهم، طوال الوقت وفعل كل ما يمكن إسعادهم به.

والأطفال يستمتعون قصص قبل النوم ؛ لذلك لابد من الحرص عليها، حتى يعتادون على سماعها يوميا ولكن باختلاف مضمونها، وتقدم بوابة المواطن كل يوم حكاية قبل النوم تفيد الأطفال، وتجعلهم يستمتعون بها يوميا.



كان فيه بطة وأولادها، يعيشون مع بعضهم بجانب البحيرة، وفى يوم من الأيام، خرجت البطة وأولادها إلى البحيرة تعلمهم السباحة، وقالت البطة لأبنائها: لا تذهبوا بعيدًا عنى حتى لا تفرقوا أو يقابلكم الذئب ويأكلكم.

حدوتة قبل النوم.. قصة البطة الشقية
وأعجب البطة الصغيرة الماء، فأخذت تسبح حتى ابتعدت عن أمها وأخواتها، وبعد قليل رأت بطة تعلم أبناءها السباحة فاقتربت منهم، لكن البطة عرفت أنها غريبة عنهم فطردتها بعيدًا عن أبنائها، فخرجت البطة الصغيرة من البحيرة، ومشت على الشاطئ، فرأت دجاجة تلعب مع كتاكيتها فقالت لها: هل ألعب مع الكتاكيت؟

لكن قالت الدجاجة لها: إنك لست منهم فابتعدى عنا، ومشت البطة الصغيرة حزينة وجلست على شاطئ البحيرة تبكى لأنها لا تجد من يعطف عليها، أما أمها، فقد لاحظت غيابها، فذهبت لتبحث عنها وتنادى عليها حتى رأتها وهي تجلس تبكي تحت الشجرة، فذهبت اليها واحتضنتها، وفرحت البطة الصغيرة واعتذرت لأمها وعادت لتتعلم السباحة بجوار أمها وأخواتها وهي سعيدة ومسرورة.  وتوتة.. توتة.. خلصت الحدوتة.

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads