1-أن اللعب والتعلم يسيران جنبا إلى جنب، مبينًا أنهم انهم ليسوا أنشطة منفصلة، ولكنها أنشطة متشابكة، حيث اللعب هو مختبر الطفل.

2- العب في الخارج
تذكر تجاربك الخارجية الخاصة في بناء الحصون أو اللعب على الشاطئ أو التزلج في فصل الشتاء أو اللعب مع أطفال آخرين في الحي، وتأكدي من أن أطفالك يخلقون ذكريات في الهواء الطلق أيضًا.
3. هناك الكثير لتتعلمه حول اللعب.
هناك الكثير مكتوب على الأطفال واللعب. بعض المقالات والكتب أسهبت في طرق الألعاب وكيفية اللعب بها
4. تعزيز ثقة الطفل.
هل تتذكر كيف كان الطفل يلعب بشكل طبيعي، وامنح أطفالك وقتًا للعب ورؤية كل ما يمكنهم فعله عند منحهم الفرصة.

5. اللعب مكان الطفل للتعلم
يمارس الأطفال ويعززون تعلمهم في مناطق متعددة أثناء اللعب، فهو يمنحهم مكانًا ووقتًا للتعلم لا يمكن تحقيقه من خلال إكمال ورقة العمل، على سبيل المثال، في مطاعم المطاعم، يكتب الأطفال القوائم ويرسمونها ويحددوا الأسعار ويأخذوا الطلبات ويجرون شيكات، حيث يوفر اللعب فرصًا تعليمية غنية ويؤدي إلى نجاح الأطفال واحترامهم لذاتهم.