المنيا تحارب التطرف بـ «المهرجان الأول للثقافة»
الثلاثاء 05/مارس/2019 - 11:32 م
محمود الصادق
طباعة
تستضيف مدينة ملوي في محافظة المنيا، المهرجان الأول للثقافة في الفترة من 7 إلى 10 مارس الجاري، بحضور الدكتور ياسر ثابت، رئيس تحرير قناة سكاي نيوز عربية، وقناة العربية، وقناة الحرة سابقًا، والمحرر العام لبرنامج البيت بيتك بالقناة الثانية والفضائية المصرية.
ويرعى المهرجان الأول للثقافة في محافظة المنيا بـ مدينة ملوي، رجل الأعمال القبطان أحمد نون خليفة، ويهدف إلى محاربة الجهل والتطرف بالصعيد ونشر الوعي والثقافة على أوسع نطاق.
ومن المقرر أن تقوم إدارة المهرجان الأول للثقافة، بتكريم الدكتور رجب عبد العظيم، والدكتور ياسر ثابت، ومجموعة من الموهوبين والكتاب علي مستوي محافظة المنيا.
واختار المهرجان، الكاتب إبراهيم أصلان، ليكون شخصية المهرجان لهذا العام وهو من كتاب الستينات في مصر، ومن أشهر أعماله "مالك الحزين".
ولد إبراهيم أصلان بمدينة طنطا بالغربية عام ١٩٣٥ ونشأ وتربى في القاهرة بحي إمبابة وظل يتنقل وتتنقل أعماله بين هذين المكانين اللذين كانا الأكبر حضورًا فس مجموعته القصصية الأولى "بحيرة المساء" مرورًا بروايته الأشهر "مالك الحزين" وحتى كتابه "حكايات فضل الله عثمان" وتوفى عام ٢٠١٢.
لم يحقق أصلان تعليما منتظما منذ الصغر، فقد التحق بالكتاب، ثم تنقل بين عدة مدارس حتى أستقر في مدرسة لتعليم فنون السجاد لكنه تركها إلى الدراسة بمدرسة صناعية، والتحق في بداية حياته بهيئة البريد وعمل لفترة كبوسطجي ثم في إحدى المكاتب المخصصه للبريد وهي التجربة التي ألهمته مجموعته القصصيه "ورديه ليل".
ربطته علاقة جيدة بالأديب الراحل يحيى حقي ولازمه حتى فترات حياته الأخيرة ونشر الكثير من الاعمال في مجله "المجلة" التي كان حقى رئيس تحريرها في ذلك الوقت.
اقرأ أيضًا: مارية القبطية المرأة الصعيدية التي تزوجها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ويرعى المهرجان الأول للثقافة في محافظة المنيا بـ مدينة ملوي، رجل الأعمال القبطان أحمد نون خليفة، ويهدف إلى محاربة الجهل والتطرف بالصعيد ونشر الوعي والثقافة على أوسع نطاق.
ومن المقرر أن تقوم إدارة المهرجان الأول للثقافة، بتكريم الدكتور رجب عبد العظيم، والدكتور ياسر ثابت، ومجموعة من الموهوبين والكتاب علي مستوي محافظة المنيا.
واختار المهرجان، الكاتب إبراهيم أصلان، ليكون شخصية المهرجان لهذا العام وهو من كتاب الستينات في مصر، ومن أشهر أعماله "مالك الحزين".
ولد إبراهيم أصلان بمدينة طنطا بالغربية عام ١٩٣٥ ونشأ وتربى في القاهرة بحي إمبابة وظل يتنقل وتتنقل أعماله بين هذين المكانين اللذين كانا الأكبر حضورًا فس مجموعته القصصية الأولى "بحيرة المساء" مرورًا بروايته الأشهر "مالك الحزين" وحتى كتابه "حكايات فضل الله عثمان" وتوفى عام ٢٠١٢.
لم يحقق أصلان تعليما منتظما منذ الصغر، فقد التحق بالكتاب، ثم تنقل بين عدة مدارس حتى أستقر في مدرسة لتعليم فنون السجاد لكنه تركها إلى الدراسة بمدرسة صناعية، والتحق في بداية حياته بهيئة البريد وعمل لفترة كبوسطجي ثم في إحدى المكاتب المخصصه للبريد وهي التجربة التي ألهمته مجموعته القصصيه "ورديه ليل".
ربطته علاقة جيدة بالأديب الراحل يحيى حقي ولازمه حتى فترات حياته الأخيرة ونشر الكثير من الاعمال في مجله "المجلة" التي كان حقى رئيس تحريرها في ذلك الوقت.
اقرأ أيضًا: مارية القبطية المرأة الصعيدية التي تزوجها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
