المواطن

رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

تفاصيل خيانة «الإخوان المسلمين» للجيش اليمني لصالح الحوثيين في جبهة الضالع

الجمعة 03/مايو/2019 - 01:02 ص
المواطن
سيد مصطفى
طباعة
تكشف خفايا الحرب الدائرة حاليًا على جبهة الضالع، بين كل من المقاومة الجنوبية من جهة والحوثيين من جهة أخرى، عن تواطؤ الإخوان المسلمين ومساعدتهم للحوثيين على التقدم نحو الجنوب

حزب الإصلاح يسلم المناطق للحوثيين

قال سيف المحرمي، القيادي بالمقاومة الجنوبية، أن اللعبه سياسية يلعبها حزب الاصلاح حيث قام بتسليم أكثر المناطق الذي كانت مقاومته مسيطرين عليها أصبحت اليوم وخاصة المناطق الحدودية المحاذية الضالع ويافع بهدف انشغال القوات الجنوبية لانه اغلب القوات الجنوبية التي بعدن هي من تلك المناطق وقد يضطروا الى الانسحاب الى مناطقهم للدفاع عنهم، وهنا سيرتب الإصلاحيون أنفسهم للانقضاض على العاصمة عدن بكل سهولة.

 الإخوان المسلمين

وأكد القيادي بالمقاومة الجنوبية، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"،أن المواقع التي استولى عليها الحوثيين كانت بمساعدة من حزب الإصلاح الإخواني، لأنه كان معسكر الصدرين مع قوات شمالية بقيادة عزيز الصيادي وهو إصلاحي، وهو من سلم المعسكر للحوثيين ولكنه اليوم وقع في ايدي ابطال المقاومة الجنوبيه، مبينًا أن المسلحين لا يهتمون بمحاربة الحوثيين قدر ماهم مهتمين بمحاربة المجلس الانتقالي الجنوبي، فكل تركيزهم على ان الجنوب يظل تحت وطأة أقدامهم من اجل ان تكون لهم مرتع أمن لتدريب وتأهيل الإرهابيين.

الوضع العسكري

وبين القيادي بالمقاومة الجنوبية، أن هذه المناطق التي فيها الحرب هي في الأصل مناطق تتبع اليمن الشمالي، حيث كانت قبل الوحدة تتبع منطقة اب الشمالية وبعد الوحدة قام علي صالح استقطاعها وضمها الى محافظة الضالع وهي بالأساس شماليه مثل مريس وقعطبة وحمام دمت، فحتى الآن الحوثيون يحاربون ضمن حدودهم مع الشمال.


وأوضح المحرمي، أن القوات الجنوبية تتصدى للحوثيين خوفا على الاستيلاء عليها من قبلهم لانها وخاصة جبال مريس مرتفعه ومطله على الضالع وفي حال الاستيلاء على هذه الجبال ستكون عاصمة المحافظة تحت رحمة الحوثيين وهناك مقاومة قوية من قبل المقاومة الجنوبية وقوات الحزام الامني بمساعدة طيران التحالف، حيث تم دحرهم الى خلف الحدود المتعارف عليها بين الشمال والجنوب.


القائد أبو اليومامة

علق فهد الصالح العوذلي، الناشط والكاتب السياسي الجنوبي، على الحرب الدائرة بين المقاومة الجنوبية والحزام الأمني من جهة، والحوثيين من جهة أخرى.

وأكد الناشط والكاتب السياسي الجنوبي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن الإخبارية»، أن القائد العميد أبو اليمامه قائد قوات الدعم والاسناد، هذا القائد الشجاع والوطني الذي يحمل هموم شعب ووطن ولا همًا له غيرهما ولا انتماء له سوى انتمائه لوطنه الجنوب والى شعبه شعب الجنوب، والقائد يستحق منه الاحترام والشكر والتقدير قائد نجده في الخطوط الأمامية في كل الجبهات في أبين وشبوة وحضرموت والضالع ولحج ويافع وكل شبرًا في الجنوب لا يؤمن بالمناطقية ولا العنصرية منطقة وقبيلته هي الجنوب لاغير.

خيانة الإخوان

ويرى الناشط والكاتب السياسي الجنوبي، أن أنصار الشرعية وحزب الاصلاح وبعض الجنوبيين المكشوف أمرهم باتوا مؤيدين للمليشيات الحوثية وسعداء بسيطرتها على بعض المواقع في إب والبيضاء والمحادة للشريط الحدودي للجنوب بعد خيانة من بعض القيادات العسكرية الإخوانية التابعة للشرعية ويسوقها بأنها انتصارات وبأنها مواقع تابعة لمدينة الضالع او يافع وأن المقاومة الجنوبية والحزام الامني قد فشل في صد المليشيات الحوثية وهزم وتقهقر، هو كلام كثير كانوا يتمنوه ولا يروه إلا في أحلامهم الرخيصة.

وأردف الناشط والكاتب السياسي الجنوبي، هؤلاء لا يكنون او يحملون اي كرهًا او عداوه للمليشيات الحوثية بقدر ما يحملوه للمجلس الانتقالي والمقاومة الجنوبية والاحزمة الامنية والنخب الجنوبية ويرون أن حربهم ليست مع مليشيات الحوثي التي إهانتهم وداست على كرامتهم اقتحمت منازلهم وانتهكت الحرمات وجعلت من غرف نومهم مقابل وأماكن للاسترخاء وجعلتهم يهربون وهم يرتدون العبايات بل حربهم مع المجلس الانتقالي والقوات الجنوبية بمختلف مسمياتها

وبين العوذلي، أنه فقدوا البوصلة فمن جعلكم تلبسون العبايات هم الحوثيين وليس الجنوبيين، ولكن أن اصررتم على ما أنتم عليه واستمريت في التآمر والخيانة ضد الجنوبيين وقواته ومقاومتة الجنوبية فأبشروا بأنكم لن تلبسون العباية فقط بل سوف تلبسون الدروع.
تكشف خفايا الحرب الدائرة حاليًا على جبهة الضالع، بين كل من المقاومة الجنوبية من جهة والحوثيين من جهة أخرى، عن تواطؤ الإخوان المسلمين ومساعدتهم للحوثيين على التقدم نحو الجنوب

حزب الإصلاح يسلم المناطق للحوثيين

قال سيف المحرمي، القيادي بالمقاومة الجنوبية، أن اللعبه سياسية يلعبها حزب الاصلاح حيث قام بتسليم أكثر المناطق الذي كانت مقاومته مسيطرين عليها أصبحت اليوم وخاصة المناطق الحدودية المحاذية الضالع ويافع بهدف انشغال القوات الجنوبية لانه اغلب القوات الجنوبية التي بعدن هي من تلك المناطق وقد يضطروا الى الانسحاب الى مناطقهم للدفاع عنهم، وهنا سيرتب الإصلاحيون أنفسهم للانقضاض على العاصمة عدن بكل سهولة.

 الإخوان المسلمين

وأكد القيادي بالمقاومة الجنوبية، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"،أن المواقع التي استولى عليها الحوثيين كانت بمساعدة من حزب الإصلاح الإخواني، لأنه كان معسكر الصدرين مع قوات شمالية بقيادة عزيز الصيادي وهو إصلاحي، وهو من سلم المعسكر للحوثيين ولكنه اليوم وقع في ايدي ابطال المقاومة الجنوبيه، مبينًا أن المسلحين لا يهتمون بمحاربة الحوثيين قدر ماهم مهتمين بمحاربة المجلس الانتقالي الجنوبي، فكل تركيزهم على ان الجنوب يظل تحت وطأة أقدامهم من اجل ان تكون لهم مرتع أمن لتدريب وتأهيل الإرهابيين.

الوضع العسكري

وبين القيادي بالمقاومة الجنوبية، أن هذه المناطق التي فيها الحرب هي في الأصل مناطق تتبع اليمن الشمالي، حيث كانت قبل الوحدة تتبع منطقة اب الشمالية وبعد الوحدة قام علي صالح استقطاعها وضمها الى محافظة الضالع وهي بالأساس شماليه مثل مريس وقعطبة وحمام دمت، فحتى الآن الحوثيون يحاربون ضمن حدودهم مع الشمال.


وأوضح المحرمي، أن القوات الجنوبية تتصدى للحوثيين خوفا على الاستيلاء عليها من قبلهم لانها وخاصة جبال مريس مرتفعه ومطله على الضالع وفي حال الاستيلاء على هذه الجبال ستكون عاصمة المحافظة تحت رحمة الحوثيين وهناك مقاومة قوية من قبل المقاومة الجنوبية وقوات الحزام الامني بمساعدة طيران التحالف، حيث تم دحرهم الى خلف الحدود المتعارف عليها بين الشمال والجنوب.


القائد أبو اليومامة

علق فهد الصالح العوذلي، الناشط والكاتب السياسي الجنوبي، على الحرب الدائرة بين المقاومة الجنوبية والحزام الأمني من جهة، والحوثيين من جهة أخرى.

وأكد الناشط والكاتب السياسي الجنوبي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن الإخبارية»، أن القائد العميد أبو اليمامه قائد قوات الدعم والاسناد، هذا القائد الشجاع والوطني الذي يحمل هموم شعب ووطن ولا همًا له غيرهما ولا انتماء له سوى انتمائه لوطنه الجنوب والى شعبه شعب الجنوب، والقائد يستحق منه الاحترام والشكر والتقدير قائد نجده في الخطوط الأمامية في كل الجبهات في أبين وشبوة وحضرموت والضالع ولحج ويافع وكل شبرًا في الجنوب لا يؤمن بالمناطقية ولا العنصرية منطقة وقبيلته هي الجنوب لاغير.

خيانة الإخوان

ويرى الناشط والكاتب السياسي الجنوبي، أن أنصار الشرعية وحزب الاصلاح وبعض الجنوبيين المكشوف أمرهم باتوا مؤيدين للمليشيات الحوثية وسعداء بسيطرتها على بعض المواقع في إب والبيضاء والمحادة للشريط الحدودي للجنوب بعد خيانة من بعض القيادات العسكرية الإخوانية التابعة للشرعية ويسوقها بأنها انتصارات وبأنها مواقع تابعة لمدينة الضالع او يافع وأن المقاومة الجنوبية والحزام الامني قد فشل في صد المليشيات الحوثية وهزم وتقهقر، هو كلام كثير كانوا يتمنوه ولا يروه إلا في أحلامهم الرخيصة.

وأردف الناشط والكاتب السياسي الجنوبي، هؤلاء لا يكنون او يحملون اي كرهًا او عداوه للمليشيات الحوثية بقدر ما يحملوه للمجلس الانتقالي والمقاومة الجنوبية والاحزمة الامنية والنخب الجنوبية ويرون أن حربهم ليست مع مليشيات الحوثي التي إهانتهم وداست على كرامتهم اقتحمت منازلهم وانتهكت الحرمات وجعلت من غرف نومهم مقابل وأماكن للاسترخاء وجعلتهم يهربون وهم يرتدون العبايات بل حربهم مع المجلس الانتقالي والقوات الجنوبية بمختلف مسمياتها

وبين العوذلي، أنه فقدوا البوصلة فمن جعلكم تلبسون العبايات هم الحوثيين وليس الجنوبيين، ولكن أن اصررتم على ما أنتم عليه واستمريت في التآمر والخيانة ضد الجنوبيين وقواته ومقاومتة الجنوبية فأبشروا بأنكم لن تلبسون العباية فقط بل سوف تلبسون الدروع.

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads