ظهر
عمرو واكد في الكونجرس الأمريكي بصحبة خالد أبو النجا ليكون أحد
مراكيب الإخوان مع عدد من النشطاء لإبداء رأيهم حول الشأن المصري والتعديلات الدستورية.
تناقض عمرو واكد في الكونجرس الأمريكي يظهر بالرجوع إلى رأيه القديم في مسألة الاستعانة بالخارج من أجل مصر.
عقب الهجوم على عمرو واكد في الكونجرس، خرج عبر تويتر ليقول مناقضا نفسه في 26 مارس 2019 «لا يوجد أي عار في الاجتماع بأعضاء الكونجرس الأمريكي لإبداء الرأي ولتعزيز مصالح الشعب المصري لدى دول العالم الأول مثل ما تفعله جميع اللوبيهات».
وتابع عمرو واكد «العار هو ألا يكون هناك رأي غير رأي المغتصب وأن تؤخذ مصر بكاملها بأخطاء النظام الفاشل، اتحدوا وكوني لوبيهات تضغط لمصالح الشعب المصري».