المواطن

عاجل
مصر تستعرض أولويات مجموعة ٧٧ والصين أمام المجلس التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (الهابيتات ) وزير الإسكان بسلطنة عمان يلتقى مسئولى شركات التطوير العقاري واالمقاولات المصرية لعرض الفرص الاستثمارية بسلطنة عمان توقيع بروتوكول تعاون بين هيئة الرقابة على الصادرات والواردات والتمثيل التجاري لدعم استراتيجية الوزارة الهادفة لرفع القدرة التنافسية للمنتجات المصرية وتسهيل حركة التجارة الخارجية وزيادة الصادرات على هامش فعاليات الاجتماعات التحضيرية الوزارية للدورة الثانية والثلاثين من اللجنة العليا المصرية الأردنية المُشتركة خلال كلمته بفعاليات الاجتماعات التحضيرية للدورة الثانية والثلاثين من اللجنة العليا المصرية الأردنية المُشتركة تفاصيل جلسة مزاد 14 مايو للسيارات المخزنة بساحة جمارك مطار القاهرة جمارك مطار الغردقة الدولي تضبط عدد من الأقراص المخدرة وزير التجارة والصناعة يبحث مع ممثلي غرفة مواد البناء الآليات التنفيذية والقرارات الخاصة بتطوير منطقة شق الثعبان بالصور ...سفارة الدنمارك في مصر تنظم مائدة مستديرة بعنوان "فرص العمل الخضراء والتنمية المستدامة في مصر: بناء شراكات متساوية في أفريقيا" فوربس" تختار طارق السيد ضمن قائمة أقوى قادة السياحة والسفر في الشرق الأوسط لعام 2024
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

"أحد الشعانين".. رمز النصر والخلاص والسلام

الأحد 09/أبريل/2017 - 02:55 م
عواطف الوصيف
طباعة
كان من المفترض أن تحتفل الكنائس الثلاث في مصر، الأرثوذكسية، الإنجيلية، والكاثوليكية، بـ"أحد الشعانين" في أجواء من الحب والسلام، تتناسب مع القيمة الدينية والرمزية لهذا العيد عند الطوائف المسيحية، غير أن الاعتداءات الإرهابية التي استهدفت كنيستين في طنطا والإسكندرية، عكرت صفو تلك الاحتفالات بعد أن خلفت عشرات الضحايا من قتلى وجرحى.

أحد الشعانين هو موعد دخول السيد المسيح للقدس، يعرف أيضا بـ"عيد السعف"، والذي يعد مدخلا لـ"أسبوع الآلام"، بحسب الطوائف المسيحية المختلفة.

ويعد أحد الشعانين "الأحد السابع" من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح، أو القيامة ويسمى الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الآلام، وهو يوم دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس.

وكلمة شعانين جاءت من الكلمة العبرانية "هو شيعه نان" والتي تعنى "يارب خلص"، ومنها تشتق الكلمة اليونانية "أوصنا" وهي الكلمة التي استخدمت في الإنجيل من قبل الرسل والمبشرين، وهي أيضا الكلمة التي استخدمها أهالي مدينة القدس، عند استقبال السيد المسيح في ذلك اليوم.

وقد فرش سكان القدس ثيابهم على الأرض وأخذوا يهتفون، حسب رواية العهد الجديد: "هوشعنا في الأعالي!". وتعني "هوشعنا" حرفيا "خلصنا"، ويعتبر الأقباط طقوس حمل السعف، وأغصان الزيتون بأنها رمزية للنصر.

يشار إلى أن الكنائس المصرية الثلاث، تتبع الطقوس ذاتها خلال احتفالها بـ"أحد الشعانين"، مرورا بـ"أسبوع الآلام"، وانتهاء بعيد الفصح "عيد القيامة".

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads