رحل المحمدي عن الزمالك في أغسطس 2011، بعد موسم ونصف، قادمًا من الأهلي، كان فيهم "تمية الحظ" والسعادة للجماهير البيضاء، بعد أن كان متخصصا في هز شباك الأحمر.

ولكن منذ رحيله عن الزمالك وتجربته الإحترافية في ليرس البلجيكي، ثم العودة للدوري القطري، عبر بوابة نادي الوكرة، لم يقدم اللاعب مردودا إيجابيا يذكر.

وفي هذا التقرير يستعرض "المواطن" ماذا قدم المحمدي خلال 6 مواسم ماضية:

- ليرس البلجيكي:

انتقل له في أول أغسطس 2011، لعب 37 مباراة، دون أن يسجل أي هدف، وصنع 5 أهداف.

- الوكرة القطري:

انتقل له في أول يوليو 2013، لمدة 3 مواسم، قادما من ليرس، لعب 46 مباراة في دوري نجوم قطر، ومباراتين كاحتياطي ولم يشارك، كالآتي: "25 مباراة بموسمه الأول، 5 مباريات بالموسم الثاني، 16 مباراة بموسمه الأخير".

وسجل 4 أهداف فقط، خلال 3 مواسم مع الوكرة، كانت كلها في موسمه الأول مع الفريق القطري.

ولعب مباراتين فقط في كأس نجوم قطر خلال موسم 2013، سجل خلالهما هدفا.

- 2017 موسم كامل "عاطل":

انتهى تعاقده مع الوكرة في 20 سبتمبر 2016، ليوقع للأهلي القطري، ولكن بعد اكتشاف النادي عدم توصله لمخالصة مالية مع فريقه السابق، قرر فسخ العقد، ويقرر الاتحاد القطري إيقافه 3 أشهر في 28 ديسمبر 2016، ومنذ ذلك الوقت حتى تعاقده مع دجلة لم ينضم المحمدي لأي نادي.

مع العنابي:

أما مع منتخب قطر، فلم يشارك المحمدي ولا مرة منذ رحيله عن الزمالك.