لم يفت علي الفنانة القديرة نادية الجندي، شكر كل من كان له دور في الاحتفال بها، أو أن يذكرها في مقال أو مناسبة، وتحديدًا مناسبة خاصة كعيد ميلادها والذي يوافق 24 مارس.

وقالت: "بشكر مقدمًا جميع المواقع اللي حتحتفل بيا بمناسبة عيد ميلادي وبشكر جمهوري الحبيب اللى حيعيد عليا وبيحبنى وبيشجعنى دايمًا وعايزة ألفت النظر بالنسبة للتلاعب فى تاريخ عيد ميلادى أكتر من مرة خلال الثلاث سنوات الماضية وحتى الآن مرة ١٩٤٨ ومرة ١٩٤٥ ومرة ١٩٤٤ ومرة ١٩٤٣ ومرة ١٩٤٢ ومرة ١٩٤١ ومرة ١٩٤٠ والتاريخ النكتة ١٩٣٨".

وأضافت: "كل التواريخ السابق ذكرها غير صحيحة بالمرة وغير حقيقية وتم إرسال صورة من جواز السفر الخاص بى بالتاريخ الحقيقي ولم يهتموا بتغييره ولم يصححو التاريخ، وذلك يؤكد للجميع أن الموضوع دة مقصود والتلاعب فيه مقصود وأنا لم يعنيني الأمر خلال الفترة اللى فاتت بالتلاعب فى تاريخ عيد ميلادى بهذا الشكل الغريب لأن الفنان الحقيقي بقيمة الأعمال التى قدمها وليس عمره وسنة".

وأكملت: "لكن إصرار التلاعب فيه حتى الآن بهذا الشكل المريض ومحاولتهم أنهم يكبرونى أكتر من سني الحقيقي بأكبر من 12 عامًا جعلنى أتحدث فيه لأول مرة".