«المنحوت في السينما المصرية».. 7 أفلام مقتبسة عن أفلام عالمية.. أبرزهم «سلام يا صحبي» الذي منح الزعامة لـ«عادل إمام».. والإمبراطورية لـ«أحمد زكي»
السبت 15/أكتوبر/2016 - 02:45 م
اية محمد
طباعة
لا يختلف أحد على ما قدمته السينما المصرية منذ نشأتها، وقد تعجبك قصة وأحداث الكثير من الأفلام وتكتشف فيما بعد أن هذه الفيلم ليس صناعة مصرية خالصة، بل مقتبسة من فيلم أجنبي عالمية.
إذا تابعنا بعض الأفلام الشهيرة التي أنتجت خلال الـ50 عامًا الماضية، سنرى أن أكثرها مقتبس عن أفلام أمريكية أو بريطانية أو هندية، وتحويلها إلى أفلام مصرية.
«جيم أوفر»
وهو من بطولة «يسرا، مي عزالدين، عزت أبوعوف» تم إنتاجه عام 2012، وهو مقتبس من الفيلم الأمريكي الشهير «الحماة المتوحشة » عام 2005، الذي لعبت بطولته «جينيفر لوبيز» التي قامت بدورها «عزالدين»، و«جين فوندا» التي قامت بدورها «يسرا» متمثلة في الحمى التي ترفض زواج ابنها من فتاة أحلامه، فتسعى لفعل أي شئ من أجل فشل زواجهم.
«الحب كده»
أنتج الفيلم عام 2007، وكان من بطولة «حمادة هلال، درة» الذي تم اقتباسه من فيلم «Are We There Yet» عام 2005، بطولة: «آيس كيوب، نيا لونج، أليشا ألين»، وتدور قصته حول شاب يقابل فتاة ويحبها، لكنه يكتشف أنها مطلقة وأم لطفلين، وبسبب ظروف عملها تطلب منه أن يرافق الطفلين في غيابها، وتحولت حياته إلى كابوس؛ بسبب الطفلين المشاغبين الذين يورطانه في العديد من المشاكل، ما أدى إلى حدوث العديد من المواقف الكوميدية.
«الإمبراطور»
فيلم الإمبراطور الذي تم إنتاجه عام 1990 بطولة «أحمد ذكي، رغدة، معالي زايد» الذي يحكي عن «زينهم» الذي يتحول من عامل عند تاجر مخدرات إلى إمبراطور السوق، وهو مقتبس من فيلم «Scarface» بطولة النجم الأمريكي «آل باتشينو»، ويحكي عن قصة «طوني مونتاتا، وستيفن باور»، وكيف تحول الأول من مهرب صغير للمخدرات إلى أحد أكبر تجار المخدرات في أمريكا.
«البحث عن الفضيحة»
ويأتي الفيلم من أول الأفلام المقتبسة للزعيم «عادل إمام»، ورافقه البطول «ميرفت أمين، سمير صبري»، وتدور أحداثه حول قصة المهندس «مجدي» الذي جاء من الصعيد إلى القاهرة للعمل، وتنفيذ نصيحة والده بأن يختار عروس جميلة لتحسين نسل العائلة، فيلجأ لصديقه «سامي» الذي له خبرة بالعلاقات النسائية ليساعده في التعرف على فتاة جميلة، ما يوقعه في العديد من المواقف الكوميدية، والفيلم من الأعمال المقتبسة عن فيلم «دليل الرجل المتزوج» الذي أنتج في عام 1967، من بطولة «والتر ماثو، روبرت مورس، إنغر ستيفنز».
«سلام يا صاحبي»
الفيلم الذي أنتج عام 1986 اعتبره النقاد والجمهور من أنجح أفلام «عادل إمام وسعيد صالح» وتدور قصته حول شخصين تجمعهما علاقة صداقة، ويبدآن بالعمل في عقد صفقات صغيرة، ويصطدمان بأحد كبار رجال الأعمال، فينشأ خلاف معه، وتنقلب العصابة عليهم، وتقتل أحدهم، وينتقم الآخر لصديقه من تلك العصابة، وهو مقتبس من الفيلم الإيطالي الشهير «Borsalino» إنتاج 1970، بطولة «ألين ديلون، جان بول بلموندو».
«شمس الزناتي»
بطولة «عادل إمام، محمود حميدة، سوسن بدر»، وتدور قصته حول «شمس الزناتي» الشقي الذي يقبل مهمة للدفاع عن أهالي واحدة في الصحراء تتعرض لهجمات مجموعة من المسلحين بقيادة «المارشال برعي»، بعد الاستعانة بفرقة صغيرة من 6 أشخاص تحت قيادته، وهو من أشهر الأفلام المصرية المسروق قصتها وأفيشها من الفيلم الأمريكي «The Magnificent Seven»، بطولة «يول براينر، ستيف ماكوين، جيمس كوبرن» وتدور أحداثه حول واحة تتعرض للاستغلال من قبل زعيم عصابة، فيذهبون لطلب المساعدة من رجال مهرة، الذين يتغلبون في النهاية على قائد العصابة «كالبيرا».
«الظالم والمظلوم»
الفيلم الذي أنتج عام 1989، بطولة «نور الشريف، إلهام شاهين، حسن حسني»، مقتبس عن الفيلم الهندي «Aakhree Raasta» إنتاج عام 1986، بطولة «Amitabh Bachchan، Sridevi، Jayapradha»، وتدور القصة حول رجل يعمل لدى رجل أعمال كبير، وهو يحب فتاة ويتزوجها، ويراها مسؤول كبير فيتعلق بها من أجل أغراد شهوانية، ويساعده في الوصول إليها بعض أذنابه بمساعدة رجل الأعمال، وحين يعلم زوجها بذلك يكاد يفتك به، لكن قوى البطش تقهره فيدخل السجن ظلمًا، ويتم اتهامه بقتل زوجته، ويطلب من صديقه أن يربي ولده الوحيد، وأن ينتقم له ولنفسه من قاتلين أمه، لكن الطفل الصغير يصبح شرطيًا وعليه أن يحمي من قتل بالماضي والدته، ويخرج بعد 25 عامًا ليصبح الظالم والمظلوم وجهًا لوجه، وينتقم من كل الذين أدخلوه السجن، وسط مطاردات يقوم بها ابنه الضابط الذي لا يعرف هويته، ويسعى للقبض عليه، التغيير هنا أن الفيلم المصري في النهاية يصبح الإبن الشرطي يريد الانتقام مع والده لأمه، أما الهندي يبقى مع القانون ضد والده.
إذا تابعنا بعض الأفلام الشهيرة التي أنتجت خلال الـ50 عامًا الماضية، سنرى أن أكثرها مقتبس عن أفلام أمريكية أو بريطانية أو هندية، وتحويلها إلى أفلام مصرية.
«جيم أوفر»
وهو من بطولة «يسرا، مي عزالدين، عزت أبوعوف» تم إنتاجه عام 2012، وهو مقتبس من الفيلم الأمريكي الشهير «الحماة المتوحشة » عام 2005، الذي لعبت بطولته «جينيفر لوبيز» التي قامت بدورها «عزالدين»، و«جين فوندا» التي قامت بدورها «يسرا» متمثلة في الحمى التي ترفض زواج ابنها من فتاة أحلامه، فتسعى لفعل أي شئ من أجل فشل زواجهم.
«الحب كده»
أنتج الفيلم عام 2007، وكان من بطولة «حمادة هلال، درة» الذي تم اقتباسه من فيلم «Are We There Yet» عام 2005، بطولة: «آيس كيوب، نيا لونج، أليشا ألين»، وتدور قصته حول شاب يقابل فتاة ويحبها، لكنه يكتشف أنها مطلقة وأم لطفلين، وبسبب ظروف عملها تطلب منه أن يرافق الطفلين في غيابها، وتحولت حياته إلى كابوس؛ بسبب الطفلين المشاغبين الذين يورطانه في العديد من المشاكل، ما أدى إلى حدوث العديد من المواقف الكوميدية.
«الإمبراطور»
فيلم الإمبراطور الذي تم إنتاجه عام 1990 بطولة «أحمد ذكي، رغدة، معالي زايد» الذي يحكي عن «زينهم» الذي يتحول من عامل عند تاجر مخدرات إلى إمبراطور السوق، وهو مقتبس من فيلم «Scarface» بطولة النجم الأمريكي «آل باتشينو»، ويحكي عن قصة «طوني مونتاتا، وستيفن باور»، وكيف تحول الأول من مهرب صغير للمخدرات إلى أحد أكبر تجار المخدرات في أمريكا.
«البحث عن الفضيحة»
ويأتي الفيلم من أول الأفلام المقتبسة للزعيم «عادل إمام»، ورافقه البطول «ميرفت أمين، سمير صبري»، وتدور أحداثه حول قصة المهندس «مجدي» الذي جاء من الصعيد إلى القاهرة للعمل، وتنفيذ نصيحة والده بأن يختار عروس جميلة لتحسين نسل العائلة، فيلجأ لصديقه «سامي» الذي له خبرة بالعلاقات النسائية ليساعده في التعرف على فتاة جميلة، ما يوقعه في العديد من المواقف الكوميدية، والفيلم من الأعمال المقتبسة عن فيلم «دليل الرجل المتزوج» الذي أنتج في عام 1967، من بطولة «والتر ماثو، روبرت مورس، إنغر ستيفنز».
«سلام يا صاحبي»
الفيلم الذي أنتج عام 1986 اعتبره النقاد والجمهور من أنجح أفلام «عادل إمام وسعيد صالح» وتدور قصته حول شخصين تجمعهما علاقة صداقة، ويبدآن بالعمل في عقد صفقات صغيرة، ويصطدمان بأحد كبار رجال الأعمال، فينشأ خلاف معه، وتنقلب العصابة عليهم، وتقتل أحدهم، وينتقم الآخر لصديقه من تلك العصابة، وهو مقتبس من الفيلم الإيطالي الشهير «Borsalino» إنتاج 1970، بطولة «ألين ديلون، جان بول بلموندو».
«شمس الزناتي»
بطولة «عادل إمام، محمود حميدة، سوسن بدر»، وتدور قصته حول «شمس الزناتي» الشقي الذي يقبل مهمة للدفاع عن أهالي واحدة في الصحراء تتعرض لهجمات مجموعة من المسلحين بقيادة «المارشال برعي»، بعد الاستعانة بفرقة صغيرة من 6 أشخاص تحت قيادته، وهو من أشهر الأفلام المصرية المسروق قصتها وأفيشها من الفيلم الأمريكي «The Magnificent Seven»، بطولة «يول براينر، ستيف ماكوين، جيمس كوبرن» وتدور أحداثه حول واحة تتعرض للاستغلال من قبل زعيم عصابة، فيذهبون لطلب المساعدة من رجال مهرة، الذين يتغلبون في النهاية على قائد العصابة «كالبيرا».
«الظالم والمظلوم»
الفيلم الذي أنتج عام 1989، بطولة «نور الشريف، إلهام شاهين، حسن حسني»، مقتبس عن الفيلم الهندي «Aakhree Raasta» إنتاج عام 1986، بطولة «Amitabh Bachchan، Sridevi، Jayapradha»، وتدور القصة حول رجل يعمل لدى رجل أعمال كبير، وهو يحب فتاة ويتزوجها، ويراها مسؤول كبير فيتعلق بها من أجل أغراد شهوانية، ويساعده في الوصول إليها بعض أذنابه بمساعدة رجل الأعمال، وحين يعلم زوجها بذلك يكاد يفتك به، لكن قوى البطش تقهره فيدخل السجن ظلمًا، ويتم اتهامه بقتل زوجته، ويطلب من صديقه أن يربي ولده الوحيد، وأن ينتقم له ولنفسه من قاتلين أمه، لكن الطفل الصغير يصبح شرطيًا وعليه أن يحمي من قتل بالماضي والدته، ويخرج بعد 25 عامًا ليصبح الظالم والمظلوم وجهًا لوجه، وينتقم من كل الذين أدخلوه السجن، وسط مطاردات يقوم بها ابنه الضابط الذي لا يعرف هويته، ويسعى للقبض عليه، التغيير هنا أن الفيلم المصري في النهاية يصبح الإبن الشرطي يريد الانتقام مع والده لأمه، أما الهندي يبقى مع القانون ضد والده.
