تعرف على 10 طرق بسيطة للتخلص من الإجهاد والضغط العصبي
الخميس 17/مايو/2018 - 01:48 م
نيرمين محمد
طباعة
إن الإجهاد والضغط العصبي جزء لا يتجزأ من الحالة البشرية، فالعصر الحديث له ضغوط مختلفة، نعاني من اضطرابات عاطفية في علاقاتنا، ونواجه تحديات عند الموازنة بين حياتنا اليومية، ونواجه العديد من المخاوف الصحية الجسدية.
عندما نواجه مواقف نترجمها كتهديد فيرتفع ضغط الدم لدينا، نبدأ في التعرق، تصبح أنفاسنا ضحلًا، وعندما يعيش الأفراد في هذه الحالة من الإثارة باستمرار، يمكن أن تسبب ضررا للجسم، وعلى المدى الطويل هذا التوتر وعدم التوازن، يساهم في الأمراض العاطفية والجسدية.
ولكن وفقا لبانكانيا، مؤلف كتاب "من الإجهاد إلى النجاح"، فهناك عدد من الأدوات الفعالة للغاية في متناول أيدينا، والتي تكون مجانية وسهلة الاندماج في حياتنا اليومية للقضاء على الإجهاد والتوتر.
وإليكِ بعض الطرق السهلة التي تقدمها لكي جريدة "The telegraph" لإدارة الإجهاد في حياتك اليومية، وفقًا لما أوصى الخبراء:
1. النشاط البدني
تم توثيق فوائد ممارسة الرياضة بمكافحة الإجهاد بشكل جيد، ولكن ليس من الضروري أن تكون معقدة للغاية. "يمكنك ببساطة وضع معطفك والذهاب لنزهة سريعة لزعزعة الإجهاد من جسمك" حيث يمكن للتغيير المباشر للمشهد وكيمياء الجسم تقليل التوتر بشكل كبير
2-. قضاء بعض الوقت في الطبيعة
يمكن أن يكون المشهد الطبيعي أداة مفيدة في المساعدة على تقليل التوتر النفسي. أكدت دراسة أجراها باحثون في جامعة إلينوي العام الماضي أن مشاهدة الأشجار تساعد الناس على أن يصبحوا أقل إجهادا، وأن التأثير يزيد مع ظهور المزيد من الأشجار.
3. تحدثي مع شخص ما
يعتبر التحدث إلى شخص تثقين به، أحد أبسط الطرق للتخفيف من التوتر وتفريغ الجسم للأفكار والعواطف السلبية التي يحملها
4. تحدثي مع نفسك
في حالة غياب المقربين الموثوقين والأصدقاء، فإن ممارسة التحدث إلى كرسي فارغ لها أساس تجريبي سليم على الحالة النفسية
5. أكتبي عنها
إذا لم يكن التحدث إلى الأصدقاء أو التحدث إلى نفسك موضع نداء، فقد تكون الكتابة العلاجية هي الحل لك. يقول بانكانيا: "الإجهاد هو تراكم للمشاعر السلبية والأفكار السلبية التي تتراكم وتؤثر على الطريقة التي نعمل بها".
فعندما نكتب عواطفنا إلى أسفل، فإننا نفرغها ونمنعها من أن تعبأ في شكل غضب أو عاطفة سلبية، والتي تظهر في النهاية على أنها إجهاد
6. الاسترخاء والتأمل
يقترح خبير الحياة الصحي جولي مونتاجو استنشاق لمدة أربع ثوانٍ وزفير لمدة ست ثوانٍ"لقد أظهرت الدراسات أن جعل الزفير لفترة أطول من الشهيق الخاص بك يهدئ الجهاز العصبي المركزي، يخلق فضاء بين أفكارك، يثبت مشاعرك ويعطيكي المزيد من الوضوح العقلي".
7. القيام بالأشياء التي تستمتعين بها
فإن القيام بالأشياء التي تستمتعين بها ببساطة هو وسيلة لا تقدر بثمن لتخفيف التوتر.
8. إيقاف تشغيل هاتفك
تقول جولي مونتاجو: "خصصي بعض الوقت كل يوم لتفكيك أدواتك وتقنياتك"، "الانفصال عن التدفق المستمر للمعلومات التي نعتمد عليها بشكل متزايد سيساعد على استعادة التوازن في ذهنك. كما سيعيد تركيز انتباهك إلى الأشياء المهمة حقًا".
9. التأكيد الإيجابي:
يمكن للتأكيدات الإيجابية ووضع النوايا أن تؤثر على تدريب أفكارك وتؤدي إلى عمل إيجابي. "ذكّري نفسك بالخير في حياتك. قبل أن تذهبي إلى الفراش في الليل، وضعي قائمة بثلاثة أشياء تشعر بالامتنان تجاهها.
10. الحصول على ليلة نوم جيدة
وأخيرًا، يعد نمط النوم المنتظم أمرًا حيويًا لإدارة التوتر. يقول مونتاجو: "يجب أن تحصلي على 7-8 ساعات. فعندما تشعرين بالاسترخاء فإنك تعتني بنفسك بشكل أكبر في اليوم التالي ".
عندما نواجه مواقف نترجمها كتهديد فيرتفع ضغط الدم لدينا، نبدأ في التعرق، تصبح أنفاسنا ضحلًا، وعندما يعيش الأفراد في هذه الحالة من الإثارة باستمرار، يمكن أن تسبب ضررا للجسم، وعلى المدى الطويل هذا التوتر وعدم التوازن، يساهم في الأمراض العاطفية والجسدية.
ولكن وفقا لبانكانيا، مؤلف كتاب "من الإجهاد إلى النجاح"، فهناك عدد من الأدوات الفعالة للغاية في متناول أيدينا، والتي تكون مجانية وسهلة الاندماج في حياتنا اليومية للقضاء على الإجهاد والتوتر.
وإليكِ بعض الطرق السهلة التي تقدمها لكي جريدة "The telegraph" لإدارة الإجهاد في حياتك اليومية، وفقًا لما أوصى الخبراء:
1. النشاط البدني
تم توثيق فوائد ممارسة الرياضة بمكافحة الإجهاد بشكل جيد، ولكن ليس من الضروري أن تكون معقدة للغاية. "يمكنك ببساطة وضع معطفك والذهاب لنزهة سريعة لزعزعة الإجهاد من جسمك" حيث يمكن للتغيير المباشر للمشهد وكيمياء الجسم تقليل التوتر بشكل كبير
2-. قضاء بعض الوقت في الطبيعة
يمكن أن يكون المشهد الطبيعي أداة مفيدة في المساعدة على تقليل التوتر النفسي. أكدت دراسة أجراها باحثون في جامعة إلينوي العام الماضي أن مشاهدة الأشجار تساعد الناس على أن يصبحوا أقل إجهادا، وأن التأثير يزيد مع ظهور المزيد من الأشجار.
3. تحدثي مع شخص ما
يعتبر التحدث إلى شخص تثقين به، أحد أبسط الطرق للتخفيف من التوتر وتفريغ الجسم للأفكار والعواطف السلبية التي يحملها
4. تحدثي مع نفسك
في حالة غياب المقربين الموثوقين والأصدقاء، فإن ممارسة التحدث إلى كرسي فارغ لها أساس تجريبي سليم على الحالة النفسية
5. أكتبي عنها
إذا لم يكن التحدث إلى الأصدقاء أو التحدث إلى نفسك موضع نداء، فقد تكون الكتابة العلاجية هي الحل لك. يقول بانكانيا: "الإجهاد هو تراكم للمشاعر السلبية والأفكار السلبية التي تتراكم وتؤثر على الطريقة التي نعمل بها".
فعندما نكتب عواطفنا إلى أسفل، فإننا نفرغها ونمنعها من أن تعبأ في شكل غضب أو عاطفة سلبية، والتي تظهر في النهاية على أنها إجهاد
6. الاسترخاء والتأمل
يقترح خبير الحياة الصحي جولي مونتاجو استنشاق لمدة أربع ثوانٍ وزفير لمدة ست ثوانٍ"لقد أظهرت الدراسات أن جعل الزفير لفترة أطول من الشهيق الخاص بك يهدئ الجهاز العصبي المركزي، يخلق فضاء بين أفكارك، يثبت مشاعرك ويعطيكي المزيد من الوضوح العقلي".
7. القيام بالأشياء التي تستمتعين بها
فإن القيام بالأشياء التي تستمتعين بها ببساطة هو وسيلة لا تقدر بثمن لتخفيف التوتر.
8. إيقاف تشغيل هاتفك
تقول جولي مونتاجو: "خصصي بعض الوقت كل يوم لتفكيك أدواتك وتقنياتك"، "الانفصال عن التدفق المستمر للمعلومات التي نعتمد عليها بشكل متزايد سيساعد على استعادة التوازن في ذهنك. كما سيعيد تركيز انتباهك إلى الأشياء المهمة حقًا".
9. التأكيد الإيجابي:
يمكن للتأكيدات الإيجابية ووضع النوايا أن تؤثر على تدريب أفكارك وتؤدي إلى عمل إيجابي. "ذكّري نفسك بالخير في حياتك. قبل أن تذهبي إلى الفراش في الليل، وضعي قائمة بثلاثة أشياء تشعر بالامتنان تجاهها.
10. الحصول على ليلة نوم جيدة
وأخيرًا، يعد نمط النوم المنتظم أمرًا حيويًا لإدارة التوتر. يقول مونتاجو: "يجب أن تحصلي على 7-8 ساعات. فعندما تشعرين بالاسترخاء فإنك تعتني بنفسك بشكل أكبر في اليوم التالي ".
