صورة لا تنسى | كريمة مختار في فيلم ساعة ونصف داخل القطار
الخميس 28/فبراير/2019 - 01:48 م
ميار محمود
طباعة
في صورة لا تنسى كان مشهد الفنانة كريمة مختار داخل القطار في فيلم ساعة ونصف، يشبه واقع عاشه عشرات المصريين أمس في حادث جرار محطة مصر ولكن بشكل أبشع من الفيلم فقد أصبح الواقع أسوأ من التمثيل.
صورة لا تنسى | كريمة مختار في فيلم ساعة ونصف داخل القطار
فيما يلي تستعرض "بوابة المواطن" صورة لا تنسى، من فيلم ساعة ونص الذي روى قصص إنسانية لركاب القطار أثناء رحلتهم داخل القطار والتي دامت لساعة ونصف، حتى أنتهت الرحلة وأنتهت معها رحلة حياتهم بشكل نهائي ؛ فقد اشتعلت النيران داخل القطر والتهمتهم جميعًا، الأمر الذي عاش مثله صباح أمس الأربعاء الموافق 27 فبراير، عشرات المواطنين الذين لقي بعضهم مصرعه بأبشع الطرق وأصعب صور الموت، فيما أصيب البعض الآخر بإصابات لم تكن بالهينة أبدًا، بجانب المشهد المفجع الذي عاشوه والذي سيظل في ذاكرتهم طيلة حياتهم، لا يختلف أحد على حقيقة الموت فهو الحقيقة المطلقة والوحيدة في هذه الحياة، ولكن ما أصعب الموت المفاجيء الذي يأتي بصحبة الترويع والفزع !
فيلم ساعة ونصف، سُمي الفيلم نسبة إلى مدة عرض الفيلم، والتي من خلالها تدور الأحداث داخل أحد القطارات، لتحكي عن شخصيات الركاب التي كانت على متن قطار العياط والقصص الإنسانية المختلفة التي كانت تدور فيه قبل وقوع الكارثة، تستمر الأحداث حتى تشتعل النيران في القطار لتلتهمهم جميعًا قرب منطقة العياط.
اقرأ أيضًا: صور لا تنسى | رغم تشرد الطفولة.. والدة مصطفى خاطر أم جديرة بالحزن
صورة لا تنسى | كريمة مختار في فيلم ساعة ونصف داخل القطار
فيما يلي تستعرض "بوابة المواطن" صورة لا تنسى، من فيلم ساعة ونص الذي روى قصص إنسانية لركاب القطار أثناء رحلتهم داخل القطار والتي دامت لساعة ونصف، حتى أنتهت الرحلة وأنتهت معها رحلة حياتهم بشكل نهائي ؛ فقد اشتعلت النيران داخل القطر والتهمتهم جميعًا، الأمر الذي عاش مثله صباح أمس الأربعاء الموافق 27 فبراير، عشرات المواطنين الذين لقي بعضهم مصرعه بأبشع الطرق وأصعب صور الموت، فيما أصيب البعض الآخر بإصابات لم تكن بالهينة أبدًا، بجانب المشهد المفجع الذي عاشوه والذي سيظل في ذاكرتهم طيلة حياتهم، لا يختلف أحد على حقيقة الموت فهو الحقيقة المطلقة والوحيدة في هذه الحياة، ولكن ما أصعب الموت المفاجيء الذي يأتي بصحبة الترويع والفزع !
فيلم ساعة ونصف، سُمي الفيلم نسبة إلى مدة عرض الفيلم، والتي من خلالها تدور الأحداث داخل أحد القطارات، لتحكي عن شخصيات الركاب التي كانت على متن قطار العياط والقصص الإنسانية المختلفة التي كانت تدور فيه قبل وقوع الكارثة، تستمر الأحداث حتى تشتعل النيران في القطار لتلتهمهم جميعًا قرب منطقة العياط.
اقرأ أيضًا: صور لا تنسى | رغم تشرد الطفولة.. والدة مصطفى خاطر أم جديرة بالحزن
